鯳鯳鯳
اختبر نفسك هل أنت غارق في الحب
في الليل:
1- تأتي صورة الحبيب قبل النوم وبعده؟
2- تفكر بالحبيب قليلاً ثم تنام؟
3- تنام كالطفل قرير العين؟
في أيام الأعياد:
1- تبقى مهمومًا بما يحب الحبيب ويشتهي؟
2- تشتري لكل الأصدقاء ما تراه أمامك؟
3- لا تهتم كثيرًا للمناسبة؟
في الأحاديث المتبادلة:
1- هل تستمع بشغف وتستمتع بنغمات الصوت؟
2- هل تخرج لليلة تسلية دون همّ وغم؟
3- لديك مشكلة بالإصغاء؟
في تبادل الكلام المعسول؟
1- هل تحضر من مقتطفات قرأتها أو سمعتها؟
2- هل تقول ما خطر على بالك؟
3- لا تقيم وزنًا لكل تبادل كلامي؟
عند الخلاف والنقاش الحاد:
1- هل تنتظر ليزول الإنفعال وتبدي رأيك بلطف؟
2- هل تقاطع وتؤتي انفعالاً بسيطًا؟
3- تبقى حردانًا لأيام أو حتى أسابيع؟
النتيجة:
الأجوبة في (أ):
أنت تحب من كل قلبك ونظرتك للعلاقة مع
الشريك نظرة متكاملة ومفعمة بالمشاعر.
تقيم له وزنًا وتحترم رأيه.
تريده دائمًا مرتاحًا وفرحًا في العلاقة معك.
مستعد للتنازلات وتسمع نبض قلبه وقلبك.
وتنتظر منه تبادلاً للأحاسيس.
هكذا تفعّل العلاقة.
الأجوبة في (ب):
أنت تحب ولكن مشاعرك ليست واضحة.
فهي موجودة ويشعر بها لكنها بحاجة لدلالات
كي تبقى وتصمد أمام الرياح العاتية.
تحترم نفسك وتحترم الآخر ولكن الأمور الغرامية
تحتاج إلى اهتمام مكثف وهذا غير موجود .
قوّي نفسك في الحب كي يستمر ويقوى.
الأجوبة في (ج):
أنت أناني في حبك وحتى يومًا لا تحب بالدرجة
المطلوبة.
مشكلتك بالإصغاء الى الشريك، تُدخل الشك الى
قلبه ولا تصفي العلاقة بينكما.
قليل من التفاعل وإثبات مفاعيل الحب قد تفيد.
علاقتكما مرشّحة للزوال أمام أول عاصفة.
تصرّف بذكاء قبل فوات الأوان.
مما اعجبني
鯳鯳鯳