قآل ابن لقمآن لأبيه يآأبت أي الخصآل :من الإنسآن خير؟ قآل :الدين ,قآل: فإذا كآنت اثنتين؟ قآل: الدين والمآل ,قآل: فإذا كانت ثلاثا قال : الدين والمال والحيآء ,قال: فإذا كانت أربعا قال :فإذاكانت خمسآ قال :الدين والمآل والحيآءوحسن الخلق والسخآء قآل: فإذا كانت ستآ قآل: يابني إذا اجتمعت فيه الخمس خصآل فهوتقي والله ولي من كان من الشيطان بريء....
*****************
المؤمن المراقب لله في كافة أعمآله تقل أخطآؤه لآمحآلة وقد تزل قدمه فيأتي بعمل لاينبغي صدوره عنه فيذكر الله فيرى مبلغ خطيئته فيقلع عنهآ وهو بآدئ الألم عميق الحسرة
فآلمؤمن قد يخطئ وأن الله لا يكلف أحدا بالعصمة إنمآ كلف المؤمن إذا أخطأ أن يتوب إلى رشده وإذا زلقت قدمه فكبا أن ينهض من كبوته وأن يزيح ماعلق به من إثم
ثم يستأنف طريقه إلى غآيته المنشودة لهذا المخطئ عذر على خطيئته يحرص ع طلب المغفرة المؤدي إلى لون من محآسبة النفس ومراقبة الله التي تحيي موات الضمير في الإنسان ....
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه