عرض مشاركة واحدة
قديم 3 - 2 - 2015, 07:26 PM   #19


الصورة الرمزية عاشقة برشلونة

 عضويتي » 4455
 جيت فيذا » 14 - 11 - 2014
 آخر حضور » 10 - 11 - 2015 (09:53 AM)
 فترةالاقامة » 3691يوم
مواضيعي » 71
الردود » 1105
عدد المشاركات » 1,176
نقاط التقييم » 111
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $29 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور عاشقة برشلونة عرض مجموعات عاشقة برشلونة عرض أوسمة عاشقة برشلونة

عرض الملف الشخصي لـ عاشقة برشلونة إرسال رسالة زائر لـ عاشقة برشلونة جميع مواضيع عاشقة برشلونة

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
ليست المشكلة أن تخطــيء ، حتى لو كان خطؤك جسيماً
وليست الميزة أن تعترف بالخطـــأ وتتقبل النصح ..
إنمـا العمل الجبــار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعـــود
للخطــأ أبــداً.
أن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيراً
من أن يحبك الناس وأنت تكره نفسك ولا تثق بهـــا.
لاتقف كثيرا عند أخطـاء ماضيك .. لأنها ستحول حاضرك
MMS ~
MMS ~

عاشقة برشلونة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ه يالدنيا عيال عم ولا يتشاوفون قصه إماراتيه حقيقيه



حمد:يا بوية قلنالك مافينى شىء يالله عن نتأخر على أمايا شيخة..
سعيد يمشى ويحس بحمد خطواتة ثجيلة ولا يروم يمشى ..وويه معتفس ..الحين أنا ما بسألة ولا بقولة شىء لين يهدى شوي..وصلو عند الباركنات..كانت يدتهم من التعب راقدة في السيارة..
سعيد: الحمد لله العيوز رقدة وفكتنا من الصدعة..هههههه
حمد ولا رد ولا قال شىء:................
سعيد:حمد خل أنا بسوق أنت شكلك اليوم وايد تعبان..
حمد: على راحتك..
سعيد: أقول حمد وين تبانا إنروح بيتك ولا بيتنا؟؟
حمد :بيتنا..لأنة بيتكم سمعت عمى منصور يقول فيه صيانة..
سعيد:أوكية ..
دام الهدوء والسكوت طول الدرب..مش من عادات سعيد أنة يسكت طول الدرب يلتفت على حمد إلا كان سرحان يطالع الدريشة طول الدرب وساكت ولا يتكلم اللهم كلمات بسيطة(أوكية.....إن شاء الله..على راحتك...ما مشكلة) سعيد حاس بحمد مش طبيعى.. بس لو الحين تكلم بحرج علية حمد وما يريد يظاربون في الدرب وبعدين بعصب وبروح يسكن في الفندق..لأنة حمد يوم يعصب ماحد يكلمة لأنة يسوي ويقول كلام ما يثمنة وبعدين يتندم علية..وصلو البيت..والخدامة فتحت الباب لأن كل الخدم موجودين لأنهم يعرفون أن حمد بيوصل اليوم لندن..بس الخدم إللى في بيت حمد لبنانيات لأنة ما يحب الأجانب يخدمونة..البيت طابقين ووايد فخم لونة بنى غامج على خمري أول ما دش البيت إتيك صالة دائرية كبيرة كلها زجاج لونها بنى فاتح والطابق التحتى كلة صالات مفتوحة على بعضها وفي صالة مطلة على الحديقة فيها بيانو..لأن حمد يحب يعزف على البيانو لأنة يوم كان يدرس في بريطانيا كانو يعطونة دروس موسيقى طبعا يوم كان صغير.. أما الطابق الفوقي فيه خمس غرف مع صالة وحمام خاص بكل وحدة وإلى فوق يشوف إلى تحت لأنة البيت كلة مفتوح على بعضة..وشكلة مثل المتاحف من كثر اللوحات والتحف ولون البيت من داخل أسود ..وخمري..شكلة فخم ..لأنة حمد يحب هاي الألوان..
أم فادي:الحمد لله على السلامة أستاز حمد..
حمد ما عطاها ويه كان تعبان..
سعيد رد بسرعة:الله يسلمج...أم فادي جهزي غرفتين حقى وحق أمايا شيخة..
أم فادي:لك تأبرنى ست أم سالم..الحين دغري بروح أجهز الغرفتين.أستاز سعيد بدكن عشى؟؟
سعيد:لا والله مشكورة..
حمد سيدة دخل غرفة وخذ شاور ونسدح على الشبرية كان وايد تعبان قلبة يعورة .. يلس يضغط على صدرة ..ويتلوى من الويع .يلس يكح ويكح ..ويه صار أحمر من الكحة ..سار الكبت يدور الدوى وين مخلنة ..مالقاه يلس يدور في الغرفة لين ما لقاه خذ الدوى ومهدئات..ومن التعب رقد..أما سعيد يلس ويا يدتة ووداها الغرفة عشان تترتاح... يلس سعيد في كراسى الحديقة ما ياه الرقاد يفكر في حمد وفي إلى غيرة بهالسرعة؟؟حمد أكيد شىء فيه ..شكلة وايد تعبان لدرجة أنة ماكان يمشى زين ..كان ميود شىء عنى ..بس باجر إن شاء الله بقولى.
مد ريولة على الطاولة ..وشل وردة من المزهرية..ويلس يطالعهاو ينتفها...ويلس سعيد يفكر ..في حال هالدنيا ..حرام أبى أرد عند قوم عمى والله الرحلة كانت فنانة ووناسة.. ما كنت أتوقع أنى بتعلق بهم بهاي الدرجة....وخطر في بالة مى...آآه يامى يابنت عمى ..لو أنها مغرورة بس غرورها حلو..بس ماشاء اللة جمال ما شاء الله عليها..ذكرها يوم كانت ياية عندة عشان تقولة أن يدته كانت تبى حمد..شقايل كانت ...كانت تبى تيلس وياي وتتكلم بس غرورها ما خلاها..بس نظراتها تكلمن عن كل شى..يلس سعيد يعد قصيدة ..سعيد وايد يحب القصيد..
كحسنك طبيعى كله اعجاب *** سبحان ربى لى مسويك
نظرة عيونك طرف جذاب *** ماريت لي مثلك يباريك
بسباب بين ويش لاسباب *** يلي من محبك تجافيك
الروف واجب بين لاحباب *** والوقت شاين دون غاليك
والحب لزم اعهود واطلاب ***لا عاش خلي من يخليك
تعال صوبى زد لا حباب *** لبي محبك لي يناديك
لنه فوادي منك ماطاب ***باع الغوالي لاجل يشريك
ادوس لجلك وسط لصعاب *** اطلب حياتي صدق بعطيك
ما همني من قال كذاب *** الرب يشهد واني أبغيك
يا زين حظ كيف ما جاب *** نحس الليال ضد مغليك
آآآآآآه يا مى شو إلى سويتية فينى؟؟؟
سبحان ربي كيف الأوصاف تعجر** عنك يا ذا راعى العيون المناعيس ..
متى برد عند الأهل وأشوفها مرة ثانية..آه ياعيونها ذبحتنى.. شكلى طحت من أول مرة.. هاي أول مرة أشوفها جيه إستوالى ..الله يعين بلى بيي..وبعد شوي سار سعيد يرقد لأنة خلاص كان ..تعبااان ..
في السيارة الاولى كانت موزه ومى وسلامة ونورة وعمهن منصور..والسيارة الثانية كانت أم موزه وسلطان وحرمت عمه منصور وشمة وسارة..طول الدرب كانت موزه ساكتة وطالع الدريشة السيارة ولا إطالع الكوب إلى عندها وسرحانة وعيونها كلهن دموع ..أما البنات ما سكتن من كثر السوالف ومى وسلامة كل عادة يظاربن..
سلامة وتكح من الظحك:موزوه..موزوه ...شو فيج؟؟
موزه إنتبهت أنة سلامة تزقرها تمسح دموعها عشان ما حد يلاحظ وظهرت إبتسامة صغيرة: ما فينى شىء أنا أسمعكم...
نورة: عيل نحن من ظهرنا من المطار نسولف وأنتى ما تكلمتى ولا بكلمة ...
مى: والله إفتكيتى إلا جان سوالف سلامى ما حد يريد يسمعهن...
سلامى وصد صوب موزه: في ناس بموتون من القهر عشان أن سوالفى أحلى من سوالفهم..الله يعينا من الغيرة..
مى: أأأأأأأأأأأأأأووووف..الله يعينى منج ..يا دبة..وتفرها بالمخدة..
سارت سلامى ومطتها من كشتها: أنا دبة..يمسودة ويه..من حلات جسمج..يا درام ديزل.
سارت نورة تحايز بينهن: الله يهديكن شو فيكن..أنا خاطري مرة تيلسن ولا تظاربن ..بس خلاص أنتن مش يهال..
مى: أأأأأأأأي شعري ..ما بى أيلس وياها أريد أمايا ..الحين أنا درام ديزل ..والله كل البنات يقولن جسمى جسم عارضات أزياء..
نورة:أص تراكن بتوعن أبوية..حرام عليكن ...تعبان..ما بقى شىء الحين منوصل.. إستحملن..
مى وطالع سلامة:أنا ما كنت أعرف في بنات غجر ما عندهن أسلوب ..
سلامة وهى معصبة:أنا غجرية ..ماعلية ..الحين براويج كيف الغجر..
مى بصوت عالى:خلاص التوبة ..التوبة..أنتى شيخة البنات..
سلامى جيه أباج..يلست نورة وموزه يظحكن عليهن...وعم الهدوء في المكان.. وسلامى ومى رقدن أما نورة يلست تقرى الجريدة ..وموزه ردة على ذاكرتها ويا حمد.. يلست تلعب بالكوب إللى في إيدها..وإبتسمت..يالله يارب تحطينى أشوفة مرة ثانية.. وصدت لدريشة تشوف المكان..ما كان حد موجود برى كل الناس في بيوتهم الوقت فير الناس بعدهم في سابع نومهم..رفعت نظرها لسما كان القمر بدر والسحاب مغطنة بس ضوءه باين.. نزلت عيونها لأرض كانت الأرض ياينها مطر والبقعة متبللة..حست ببرودة في جسمها ما عدا المكان كان دافى..لمت جاكيتها بقو على صدرها..وحكت راسها على كتف سلامى وإستسلمت لنوم مثل ياهل صغير..وبعد ساعة وصلو البيوتهم..
عمهن منصور:موزه...سلامة...نورة...مى...قومن الغاليات وصلنا..
موزه وتفتح عيونها شوي شوي:هاه ........إن شاء الله عمى.. سلامى..سلامى.. قومى يالله
نورة قامت من رقاد:مى...مى...قومى..
قامن كلهن وسارن كل وحدة بيتها ومن التعب سيدة دخلن ورقدهن..أما موزه سارت عند السيارة الثانية عند أمها ..
موزه والإبتسامة على ويها:أمايا ..أمايا..الحمد الله على السلامة..
أم موزه:الله يسلمج..أخيرا وصلنا..أسمنى تعبانة وما شوف من الرقاد..أمايا سيري ونزلى أختج من السيارة ووديها غرفتها..
موزه:إن شاء الله ..سارت وشلت أختها ووقفت عند مدخل البيت..آآآآآآآه يا البيت ما تغير.. آخر مرة يايتنة من 8سنين.. بيتهم كان شكلة ريفي وعصري ممزوج.. فيه حديقة كبيرة أول ما تدخلين البيت وفيها مسبح وكراسي..وفيه غرفة زجاجية في الحديقة..البيت طابقين أول ما دشين البيت صاله كبيرة وفي النص جرة كبيرة وداخلها ورود من كرستال شكلها وايد حلو ..والطابق الأول فيه مجالس ومن الصوب الثانى مطبخ وغرفة طعام.. وفيه دري دائري للطابق الثانى وفي الطابق الثانى 4 غرف مع حمام خاص لكل غرفة وفوق الجرة مباشرة نافورة (خيول)شكلها وايد حلو..كل شىء مثل ما كان ما تغير شىء ..البيت كان دافى لأن الخدم كانو مورين المدافىء إلى في البيت والغرف..الله البيت محلاتة وسارت وخلت أختها في غرفتها ..وسارت المطبخ عشان تسلم على أم وديع وبنتها..عشان هن إيلسن في لندن ونظفن البيت وأم موزه ما تعرف إنجليزي عشان إتيب خدم إنجليزيات وهن كانن من زمان عندهن..كانت أم وديع وبنتها راقدات لأن أهل موزه وايد تأخرو ...فهن رقدن ...ما علية باجر بسلم عليهن..
موزه:ميري ..هاتي شنطي وخلين داخل الغرفة ..أبا أسبح..
ميري:أوكية مام..
سارت موزه داخل غرفتها..ويلست تطالع الغرفة..كل شىء مثل ما كان ء متغير.. ووقفت عند البلكونة وطالع برع ..الله الصراحة الجو روعة متى بي باجر عشان أسير أسلم على نيكولاس وساندرا..(نيكولاس وساندرا)بيتهم مقابل بيت قوم موزه وهي وايد تحبهم وهم بعد..هم أصلهم لبنانين بس سكنو في لندن ..وهم بعد أغنياء بس الله ما عطاهم العيال فكانو وايد يحبون موزه مثل بنتهم..
فيابت ميري الشنط ورتبتهن في الكبت..
موزه:ميري وين ماما وسلطان؟؟
ميري: كلش روح نوم..
موزه:أوكية قود نايت..
ميري:قود نايت وشلت موزه بجامتها وخذت شاور بسرعة وسحت شعرها ويلست تنزل المخاد من شبريتها ..وندست في فراشها..لازم باجر أقوم من الصبح عشان عندي مشاوير والله إشتقت للندن.. ما بقى غير كم من ساعة عن إيي الصبح..وغمضت عيونهاورقدت بسابع نوم..




رد مع اقتباس