مـا بكيـت الا غـلاه ولا شكيـت الا غيـابـه
إمتلا وجـه الدفاتـر بالحكـي ودمـع الكتابـه
حادرٍ يسقـي حـروف بالنـدم والحـزن لونـه
مـا بكيـت الا غـلاه ولا شكيـت الا غيـابـه
ما وفيـت الا معـاه ولا عشقـت الاعيـونـه
صح لسان شاعرها وتسلم يد ناقلها
سطور تغلغلت بداخلها رقي الـحرف وجمال مـحتواها
تقديري العميق لنثر جمال سطورك
ودمت بهذا التالق