اختبر نفسك هل أنت خائف من الزواج؟
هل بلغت من العمر حيزًا
1- ولم تجد من يناسبك حتى الآن بين كل من مرَّ عليك؟
2- ولم تعتبر انسانًا يصلح لك؟ ومستعد لإعطائه فرصة؟
3- ولم تعتبر نفسك صالحًا لأي انسان لكنك تنكر ذلك؟
هل تمكنت من الوصول الى الخطوبة
1- وعدت وتراجعت بسبب فيك؟
2- ووجدت نفسك محرجًا؟
3- واستنبطت عللاً لم تكن مكتشفًا لها؟
في لقاءاتك مع الجنس الآخر
1- تتعمّد عدم إطالة العلاقة ولو جيدة؟
2- تبدأ بجدية وتنتهي بمرونة؟
3- تحارب الظروف كل تصل؟
في حال وصلت الى مرحلة الحسم
1- تبدأ بمعاكسة الإيجابيات بسلبية مقنّعة؟
2- تطرح حوارًا مكثفًا حول المواضيع الهامة؟
3- تغامر وتتكل على حسنات الشريك وحسناتك؟
للذين قرروا وألغوا حفلات زفافهم، تقول
1- لعل له عذرٌ وأنت تلومُه؟
2- المخطط له لم يكن بالحد المطلوب؟
3- لم يكن لينجح بزواجه لأن إمكانية الإنسجام معدومة؟
النتيجة
الأجوبة في الألف:
أنت خائف، مرتعب من فكرة الزواج، نظرتك للأمر
كنظرة الذاهب الى الشنق. لا تفكر إلا بنفسك وغير
مستعد للتنازل عن شيء من أنانيتك.
بخيل في مصروفك المادي وفي عواطفك.
غير مؤمن بالأبوة ولا بالوفاء لشريك واحد في حياتك.
قد تكون أصول المشكلة بتربيتك.
حسّن أوضاعك قبل أن يسبقك العمر فتندم.
الأجوبة في الباء:
أنت متردد أمام فكرة الزواج. رأيك به أنه شرّ لا بدّ منه.
ربما نتيجة ضغوط عائلية مورست عليك.
لست شجاعًا بما فيه الكفاية لذلك أنت بحاجة لدعم كامل
وشامل لطاقاتك الضعيفة، لكن في نهاية المطاف قد تصل.
الأجوبة في الجيم:
أنت خُلقت لتتزوج ومفهومك للعائلة واضح.
تربيتك تحفّزك بهذا الاتجاه ربما لأن أهلك عاشوها بنجاح.
أنانيتك أمام استحقاقات العائلة تقل لتساعد في تشكيل
الثنائية الزوجية. حبّك للأبوة يجعل الأمر سلسًا وناجحًا.
وبالتالي درجة خوفك تضمحل أمام رغبتك الصافية.
تصرفاتك جيدة ومدروسة.