الـسـلـامـ عـلـيـكــمـ و رحــمــة الـلـــهـ و بـركـــاتـــــهـ
بـعـد الـجــرح
لــا قــيــمـــة لــشــيء . . حـتـي الــأســفـ . . مـا يـنـفـــع
لـحـضـتـهـا الـأنـيــــــــة !
الـثـقــة كـالـدمــعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـة
أنـ سـقـطـتـ لـــن تــعــود أبــــــــــــــــــــــداً . . .
أعـــــزائـــــــــــــــــــي الــكـــرامــ . .
يـــــاكــثــــر الـمــواقـــفـ و الـأحــداثــ الـتـي تـصـيـبـنـا . . .
و يــــاكــثــر الـــزعـــــــلـ و الــخـطـــــــــــــا ا ا ا . . .
مــــاحــــــد مـــنـــزه و مــحــــد مـعـصــــومـ عـن الـخـطــــأ . . . !
و الـمـعـظــمـ يــأتــــي و يــقــدمـ أعــتــذارهــ و أســـفــــــهـ . . .
و الـمـشـكـلـة لـيـسـتـ بــالـــإعــــتـــذار . .
الـمـشـكــلـــة مــاذا بــعــد الــإعــتــذار . . . !
أنــــدمــ حــقــيــقــــــي . . أمــ مــجـــرد كــلــمــة تــقـــــالــ . . .
ســـــؤالـــــــــــــــي كــــالـــتـــــــــآلـــــــــــــــي . . .
هـــلـ تــعــود الـثــقــة بــعــد الــإعـــتـــذار . . . أمـــــ { لــــــــــــــــــــا } . ! ؟ !