خرافات لوقاية المولود من الحسد • الخرزة الزرقاء، والكف التي تتوسطها خرزة زرقاء، وتعلق على صدر المولود وتتشاءم الأم إن هي فقدتها، وتشقق الخرزة يدل على الحسد الذي تلقته، وأفسدته مع مر الأيام. • الأحذية المقلوبة ووضعها في أماكن متفرقة من البيت، وخاصة تحت سرير المولود. • حرق البخور والشبة في غرفة المولود وحوله. • رش الملح فوق المولود والتمتمة بالعزائم المسجوعة، التي لا تحمل أي معنى. • تكفين المولود والصلاة عليه صلاة الجنازة في حال الشك أنه قد أصيب بالعين. • وضع إبريق ماء فخاري، وقطعة خبز جاف ومصحف فوق رأسه أثناء نومه؛ لحمايته من الأرواح الشريرة التي تسبب له الأذى، ومنه الحسد والعين «قوى سفلية كما يدعون». • تعليق عظمة جافة مثل بقايا ساق حمار في الغرفة التي ينام بها المولود. • تعليق حدوة الحصان على باب غرفته. • رمي قطعة خبز على الأرض بمجرد الشك أن هناك شخصاً قد حسده أو سكب بعض الطعام «ملعقة أرز أو خضار». • استخدام بخور عاشوراء، ويستخدم لدرء النكد وكثرة بكاء الوليد؛ بسبب الحسد كما يعتقد. • عدم العناية بنظافة الطفل؛ خوفاً من الحسد. • خرم شحمة أذن المولود الذكر، ووضع فردة حلق بها. • أن يرتدي المولود الذكر ملابس البنات؛ حتى يمشي خوفاً عليه من الحسد، وإطالة شعره وتمشيطه وربطه مثل البنات. • وضع الخلخال في ساق المولود حسب مقاس قدمه، ولا يفارقه إلا حين يمشي. • حمل ما يعرف بـ«التحويطة»، وهي ورقة تغلف ويكتب بها طلاسم لحماية المولود وفيها اسمه واسم أمه وتدس في كافولة الطفل أو تحت مخدته. • تعليق حزم الثوم في غرفة المولود؛ لدرء الحسد. • أن يلبس المولود ملابسه مقلوبة؛ أي الظهر بدلاً من الصدر، والخياطات للأعلى؛ لرد الحسد حتى لا يخترق جسده. • عدم استحمام المولود إطلاقاً؛ حتى بلوغه الأربعين يوماً. • اختيار اسم قبيح للمولود؛ لدرء الحسد عنه. • وضع المصاحف الصغيرة المصكوكة من الذهب على صدر المولود. • البصق والتفل حول المولود باستمرار؛ لدرء الحسد كما يحدث في الأفلام العربية القديمة. • رسم شكل لجسم الإنسان على ورقة وتخريمها بالدبوس مع ذكر أسماء كل شخص رأى المولود وترديد عبارة: رقيتك من عين فلانة وهكذا، وهي تقليد فرعوني قديم. |
|