سمعتُ عنه كثيرا وكثيرا ما تمنيتهُ ولكنه لم يُصادِفُنى تمنيتُ لقاءهُ وعندما لَاقيتهُ ظلمنى ولم ينصفنى سمعته فى همسات الحنين سمعته فى اهات الانين ورأيته فى دمع العيون وبرغم سحره فى القلوب الا انه لم يُسحرنى كنت اشعر فى بعده عنى بالندم كنت ارى حياتى بدونه حياة عدم و عندما اقترب منى رأيته مجرد وهم وكثيرا ما تساءلت لماذا لم يسكننى الى ان لَاقيتكِ ورأيتُ ابتسامتكِ على شفتى وجدته يقترب منى ويسكننى ويملأ بالنور دنيتى رأيته يلازمنى يرافقنى ولايريد ابدا فرقتى فغرقت فى حبكِ وتمنيت ان لا يفارقنى .. |
|
|