يغصـبـنـي الـشــِوق يــِـم أرضــِــاك وأطـيـعــه مــــع أنــــك الــلــي تـواصـلـنــي و تـقـطـعـنـي اذيــــــع حـــبـــي ولـــــــو مـــــــا ودي اذيـــعــــه
الـــــود ود الــهـــوى والــقــلــب يـدفـعــنــي بـايـعــتــك لــحــكـــم قــلــبـــي حـــــــزة الـبــيــعــه
كـــم أنتـظـرتـك عـلــى قـلـبــك تبـايـعـنـي وش بـــك تـكـابـر عـلــى خـافـقــك وتـريـعــه
ربّ خــفــوقٍ يــقــول لـصـاحـبــه : دعــنـــي الـــجـــوع كـــافــــر وقــلــبـــي زدت تـجــويــعــه
حــبــك مــتــى هــــو بـيـسـلـم يــــا مـجـوعـنـي أهـــــواك مـــــن كــانـــوا يـسـمــونــك دمــيــعــه
وأذكـــــــرك لـلــحــيــن وطــيــوفـــك تـتـابـعــنــي جـســمــك ورســمـــك مـلامــحــه وتـقـاطـيـعـه
وبسـمـاتـك الــلــي عــلــى ذنــبــي تطـمـعّـنـي وقصـيـدي الـلـي بــك استنـهـض مطالـيـعـه
أسـمـعـك مـنــه وانـــت الــلــي تقـاطـعـنـي وتقـول وش تعـنـي الـغـض و تفاريـعـه
وابسـألـك طلـعـة الـرمّـان وش تـعـنـي ذكـــراك تـشـفـي معالـيـقـي مـــن الـلـيـعـه
واحـــيــــان لا والله ان ذكـــــــراك تـوجّــعــنــي صـــون الـهــوى وأكـرمــه وأرجـــع مـرابـيـعـه
مـافــيــه عـــــذرٍ عــلـــى غـيـبــتــك يـقـنـعـنــي تـــعـــال قــلــبــي تــــــروّع هــــــد تــرويــعــه
أبـــا انـتـثـر شـــوق وانـــت الـلــي تجمـعـنـي سـنـيـن عــمــري مــــع شــهــوره واسـابـيـعـه
تـــفـــداك لا لا تـضـيـعــهــا وتـضـيـعــنــي ان رحت ابا أضيع والضيعه هي الضيعـه
وبتعود لو شفتني من شفقتك يعني لا حـــدك الـوقــت تتـركـنـي فـــلا اتطـيـعـه
وان كـــان طـعـتـه أمـانــه لا تـودّعـنــي |
|
|