مهلا
مهلا
فلكل
نهاية.... بداية
ولكل
ليلة مهما كان سوادها......فجر جديد وإشراقة لشمس واعدة بما هو أجمل
فعند كل صفحة بيضاء هناك كاتبها
ولزما هناك من سيسقي دالك القلب المرهف
كما هي تفعل عند كل صباح قطرات الندى للورود
لزما إن كان لك محبا
لزما سيحلق بك ومعك سويا فوق السحاب مغردا
لزما فهو عاشق لك
لزما فهو مغرم بك
فمهلا
مهلا
ستنطق عيناه بحبه لك
بقلم شكيبيان