كلما تقدمت في العمر
كلما أكتشفت أنني لا أرغب في :
الصدمات .. المشاحنات .. الخيبات
أكتشفت أنى لا أبحث إلا عن :
صحة جيدة..
وبصحبة ناس قلوبهم بيضاء
أيقنت بأني أريد أن أكون بصحبة
من يدفع بي للامام و إلى الأعلى
و أن أبتعد عن من ينزل بي للقاع
و في وحل الخلافات
و الأحقاد
أريد أن ابتعد عن كل من يبث
طاقة سلبية أياً كان نوعها
أريد أن أكون مع من يرون أن الحياة جميلة
و بصحبتي هيا أجمل و أصفى
مع التقدم في العمر :
أيقنت أنني لا أهتم بكلام كل الناس عنّي
ولكن البعض من أهتم بهم
لكي افهم عيوبي
أيقنت أني بدون أخلاقي وعبادتي
لا أُساوي شيئًا في كل مكان
أيقنت أن التغافل والتغاضي
أساس العلاقات الناجحة
يولد الإنسان وهو غير مستعد للحياة
ويموت وهو غير مستعد للآخره
الجانب المخيف في هذة الدنيا
هو الرحيل المفاجئ
نسأل الله حسن الخاتمه
إذا قارنت حياتك المادية بالأغنياء
فقارن دينك بالأتقياء
ففي الأولى تخسر راحة بالك
وفي الثانية تكسب دينك ودنياك
لا تحاول أن تكون إنساناً لا يخطئ
فهذا مستحيل
بل كن إنساناً يتعلم
من أخطائه فهذا عظيم
إبتسم ، ليس بالضرورة فرحاً
وإنما ثقة وتفاؤلاً بأن الله
لن يخيب ظنك الجميل
ﺍﻥْ ﺷَﻌﺮﺕْ ﻳَﻮﻣﺎً ﺑﺎﻟﻮﺣﺪَﺓ ﺃﻭ ﺑﺎﻻﺧَﺘﻨﺎﻕْ ، ﺑﺎﻷﻟﻢْ ، ﺑﺎﻟﻴﺄﺱ ﺍﻋﺘﺰﻝْ ﺍﻟﺒَﺸﺮْ
ﺍﺟﻠﺲْ ﻣَﻊ ﻧَﻔﺴﻚَ ﻗَﻠﻴﻼً وﺍﻫﺪﺃ ﺗﺄﻣﻞْ ﺍﻟﺴَﻤﺎﺀ ﺍﻟﺰَﺭﻗﺎﺀ ، ﺑﻴﺎَﺽَ ﺍﻟﻐُﻴﻮﻡ ﻭﺗَﻔﻜّﺮْ ﻛَﻢْ ﻫﻲَ ﻭﺍﺳﻌَﺔ
ﺃﻃﻠﻖ ﺳﺮﺍﺡْ ﺭُﻭﺣﻚَ ﻭ ﺣﻠﻖ ﺍﻟﻴﻬَﺎ ﺍﺭﻓَﻊْ ﻛَﻔﻚ ﻭﻗُﻞ ﻣﺎ ﺑِــﻗَﻠﺒﻚ ﺃﻣﻨﻴﺎﺗُﻚ وﻣﺎ ﻳُﺆﻟﻤﻚْ ﻣﺎ ﻳُﺤﺰﻧُﻚْ ﻣﺎ ﻳقلقك ﻭ ﺃﺭﺳﻞ ﺭﺳﺎﺋﻠﻚ الي السماء
حتما ستجد طريقها ﺍﺑﺘﺴﻢْ ﺩَﻭﻣﺎً ﻭﻛُﻦْ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺗُﺒﺎﻟﻲ أترك أبواب حياتك مفتوحة ليدخل من يدخل.. ويخرج من يخرج لآتتعلق بداخل .. ولآتحزن على مُغِادر فلن يبقى معك .. إلا الله الإبتلاء في الحياة
ليس إختبار لقوتك الشخصية بل إختبار لقوة إستعانتك بالله وثقتك به أقترب من ربك وتوكل عليه يقترب منك كُل شيء جميل لآ يعرف الألم إلا صاحبه هكذا قالوا ولآ يعرف الفقر إلا صاحبة هكذا قالت الحياة عندَمآ تكون راضيا عن نفسك متجاهلا ظنون من حولك فأنت قد تعلمت كيف تعيش سعيدا
أصبحنا لآ نُسكِن قلوبنا أحدا لماذا؟ لأن السكن في القلب غالي والناس أصبحت تبحث عن الرخيص
فبعض البشر مثل العطسة عندما يخرجوا من حياتك يجب أن تقول الحمد لله فصمتنا عن بعض التافهين لآ يعني قبولنا لتفهاتهم وصبرنا عن أذى البعض لآ يعتبر قلة حيلة هم بهمجيتهم يمثلون عقلياتهم المتخلفة ونحن بتسامحنا معهم نمثل أخلاقنا العالية فكل الشكر والتقدير والإحترام
لأهلنا الذين أحسنوا تربيتنا
فحينما يزيل الله أناسا من حياتك يكون لحمايتك فلآ تركض لآهثا خلفهم ولآ تحزن لفراقهم فيجب أن نكون صامتين
وراضين بما كتبه الله لنا حتى لوكان وجعا يقتلنا ونحمد الله على كل حال