اليَاسَمِينة مُذهلة بتقليد ملامحَكِ فكلَّما جمعتُ بين إثنتان يتشكَّل وجهكِ ..!!
سَلامٌ و ياسمينةَ ، لفتاة تقضي اللَّيلَ كنجمةٍ مسكينة ، تُعاتِبُ اللَّاشيء
و تُصغي لنبضاتِ قلبها الحزينةَ ..!!
أين أنتِ ، إبتسمي حالاً .. أحتاج أن أشطُر وِحدتي نصفين ، و أسرق مِنْ خدَّيكِ ياسمينتان...!!
رقيقةٌ أنتِ للحدِّ الَّذي كلّما ذكرتُ إسمكِ يُزهر فمي ، و يُقيم اليَاسَمِين الأبيض عرساً في دمي..!!
كلهم زهور مملّة ، جافّة ، عشوائيَّة
وأنتِ وحدكِ ياسمينةٌ بيضاء نقيه
ياسمينه النهار..يشرب..من انهار السماء ...ويعرش على ابواب الغيوم ....وتحضنه خيوط الشمس ...ليخرج للانام ..مخلوقه اسطوريه ..تكون للحب ..وجبل من العشق......
اين انت...
انظر الي ..
كيف اودعتك بقلبي بالف ياسمينة
وجعلت من ملامحك وجهة لجهتى المستقبليه
يافتاه
الم يكفيك ثملي بك ليل نهار
واني لا ارى سواك على هذه المجرات الكونية...
احبك وكفا بذلك حرفا