عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 18 - 7 - 2019, 11:11 PM
الصافي غير متواجد حالياً
Iraq     Male
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 2909
 جيت فيذا » 14 - 2 - 2013
 آخر حضور » 20 - 5 - 2022 (08:20 PM)
 فترةالاقامة » 4330يوم
 المستوى » $76 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 3.92
مواضيعي » 935
الردود » 16032
عددمشاركاتي » 16,967
نقاطي التقييم » 587
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 12
الاعجابات المرسلة » 32
 الاقامه » بغداد
 حاليآ في » العراق
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهIraq
جنسي  »  Male
العمر  » ...... سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبط
 التقييم » الصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to allالصافي is a name known to all
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلshabab
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور الصافي عرض مجموعات الصافي عرض أوسمة الصافي

عرض الملف الشخصي لـ الصافي إرسال رسالة زائر لـ الصافي جميع مواضيع الصافي

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 70
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 1
افتراضي تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة عليه

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 










تعريف توحيد الربوبية

والأدلة عليه


أقسام التوحيد:
الإيمان بالله هو أساس الإيمان، وهو أول واجب وأول أصل من أصول الإيمان، وهذا التوحيد ينقسم إلى قسمين:
الأول: التوحيد العلمي الاعتقادي، وهو يتضمن إثبات ذات الله وأسمائه وصفاته، وتنزيه الله عن التشبيه والتمثيل، وهذا القسم من التوحيد ينقسم إلى قسمين:
(أ) توحيد الربوبية.
(ب) توحيد الأسماء والصفات.

الثاني: التوحيد الطلبي القصدي، ومعناه: صرف العبادة لله تعالى وحده، وهذا التوحيد يسمى "توحيد الإلهية".

وخلاصة ما تقدم: أن التوحيد ينقسم إلى: توحيد الربوبية، توحيد الأسماء والصفات، توحيد الإلهية.

قال الشيخ حافظ حكمي:
أولُ واجبٍ على العبيد تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
معرفةُ الرَّحمن بالتوحيد تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
إذ هو من كل الأوامر أعظم تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
وهو نوعان أيَا مَن يفهم تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
إثبات ذات الرب جل وعلا تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
أسمائه الحسنى صفاته العلى تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة

ثم قال رحمه الله:
هذا وثاني نوعي التوحيد تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
إفراد رب العرش عن نديد تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
أن تعبد الله إلهًا واحدَا تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة
معترفًا بحقه لا جاحدَا تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة

وسوف نتناول هذه الأنواع الثلاثة بشيء من التفصيل مع عدم الإطالة

توحيد الربوبية:
وذلك يتضمن إثبات ذات الله، واعتقاد أنه سبحانه هو المالك الخالق الرازق المدبر السيد المتصرف في كونه، لا يشاركه أحد في فعله سبحانه وتعالى، وسوف أذكر أولًا الأدلة على إثبات ذات الله، ثم أذكر الأدلة على إفراده بالربوبية سبحانه وتعالى.

(أ) فأما الأدلة على إثبات ذاته فكثيرة، نذكر منها ما يلي:
أولًا: دلالة خلق الخلق:
قال تعالى: ﴿ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ * أَمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ ﴾ [الطور: 35، 36].

قال ابن عباس رضي الله عنهما: ﴿ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ ﴾ [الطور: 35]؛ أي: من غير رب، ومعنى ذلك: هل خُلقوا من غير شيء خلَقهم فوُجدوا بلا خالق؟ هذا مستحيل، فوجودهم دليل على من أوجدهم، ﴿ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ ﴾ [الطور: 35]؛ أي: لأنفسهم، وهذا ما لا يدعيه أحد، وهو مستحيل؛ لأنهم كانوا في العدم، فكيف يمكن للمعدوم أن يخلُقَ؟

سُئل أحد الأعراب: ما الدليل على وجود الله؟ فقال: سبحان الله! إن البعر يدل على البعير، وإن الأثر يدل على المسير؛ فسماءٌ ذات أبراج، وأرضٌ ذات فجاج، وبحارٌ ذات أمواج، ألا يدل ذلك على وجود اللطيف الخبير[1].

ثانيًا: دلالة تدبير الكون:
فهذا الكون الذي يسير في إحكام وإبداع، لا يمكن أن يكون بهذا الإحكام إلا بوجود رب يدبر أمره؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 164]؛ أي: إن هذه الأشياء دلالات واضحات على وحدانية الله، فيعلمون أن لهذه الأشياء المنتظمة في الكون خالقًا خلَقها ودبرها وسخرها.

ومن ذلك أيضًا قوله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ * وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [الروم: 20 - 24].

والآيات في ذلك كثيرة جدًّا.

ثالثًا: دلالة احتياج العباد إلى الله وحده لا شريك له:
وهذا ثابت في آيات كثيرة، نذكر منها:
قال تعالى: ﴿ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ * أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ * نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ * عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ * وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَ * أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ * أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ * لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ * إِنَّا لَمُغْرَمُونَ * بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ * أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ * أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ * لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ * أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ * أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ ﴾ [الواقعة: 58 - 72].

وقال تعالى: ﴿ أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ * أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ ﴾ [الملك: 20، 21].

﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ ﴾ [الملك: 30].

وقال تعالى: ﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ * قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [القصص: 71، 72].

رابعًا: دليل الفطرة:
الفطرة الإنسانية تقر بوجود خالق خلقها، تلجأ إليه، وتستشعر الرهبة والرجاء إليه؛ قال تعالى: ﴿ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ﴾ [يونس: 22].

وقد تقدم في آية الميثاق ما يدل على أن الله فطر الناس على توحيده.

خامسًا: دلالة المعجزات:
ومن الأدلة على وجود الله ما يؤيد الله به رسله من المعجزات.

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: (إن آيات الأنبياء التي تسمى "المعجزات" ويشاهدها الناس أو يسمعون بها: برهان قاطع على وجود مرسلهم، وهو الله تعالى؛ لأنها أمور خارجة عن نطاق البشر)[2].

سادسًا: عدم إنكار أحد من الخلائق ربوبية الله:
ذكر الله تعالى في كتابه اعتراف المشركين جميعًا بربوبية خالقهم، فقال تعالى: ﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ﴾ [لقمان: 25]، وقال تعالى: ﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ﴾ [الزخرف: 87].

بل إن إبليس لم ينكر ربوبية الله، وفي التنزيل قال تعالى: ﴿ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ﴾ [ص: 75]، فلم ينكر إبليس أن الله خلقه، بل قال: ﴿ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ ﴾ [ص: 76].

وأما من أنكر ربوبية الله فإنما أنكرها مكابرة، وإلا فهو يعلم أنه كاذب في إنكاره؛ كما قال تعالى عن هؤلاء: ﴿ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ﴾ [النمل: 14]، وقال الله تعالى حكاية عن موسى وهو يخاطب فرعون: ﴿ قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَصَائِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَوْنُ مَثْبُورًا ﴾ [الإسراء: 102]، و"الثبور": الهلاك.

ولذلك لما أنكر المشركون على المرسلين دعوتهم، خاطبتهم الرسل بما هو مقرر في أذهانهم وفِطَرهم؛ قال تعالى: ﴿ قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ ﴾ [إبراهيم: 10].

سابعًا: أدلة الشرع:
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: (وأما دلالة الشرع، فلأن ما جاءت به الرسل من شرائع الله تعالى المتضمنة لجميع ما يصلح الخلق - يدل على أن الذي أرسل بها رب رحيم حكيم، ولا سيما هذا القرآن المجيد، الذي أعجز البشر والجن أن يأتوا بمثله).

[1] انظر: تفسير ابن كثير (1/ 88).

[2] رسائل في العقيدة، نقلًا عن الثمرات الزكية (ص26).





تـعريف توحيد الربوبـية والأدلة










[/QUOTE]


الموضوع الأصلي :‎ تعريف توحيد الربوبية وال دلة عليه || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : الصافي


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .