عرض مشاركة واحدة
قديم 1 - 1 - 2020, 10:40 AM   #10


الصورة الرمزية غربه مشاعر

 عضويتي » 5677
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2019
 آخر حضور » 26 - 7 - 2024 (03:46 AM)
 فترةالاقامة » 1827يوم
مواضيعي » 11
الردود » 249
عدد المشاركات » 260
نقاط التقييم » 100
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 2
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $15 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » اسكن في وطني
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهLibya
جنسي  »  Female
العمر  » عمري لا يقاس بالسنوات سنة
الحالة الاجتماعية  » عزباء
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل water
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور غربه مشاعر عرض مجموعات غربه مشاعر عرض أوسمة غربه مشاعر

عرض الملف الشخصي لـ غربه مشاعر إرسال رسالة زائر لـ غربه مشاعر جميع مواضيع غربه مشاعر

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 8 CS My Camera: Sony

sms ~
ﺍﻟﻤﻬﺮة ﺍﻟﻠﻲ ﺗﻨﺤﻨﻲ ﻟﻜﻞ ﻓﺎﺭﺱ
ﺗﺪﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌبة ﻭﻳﻜﺴﺮ ﻇﻬﺮﻫﺎ
ﻭﺍﻟﻤﻬﺮة ﺍﻟﻠﻲ ﺩﻭﻧﻬﺎ ﺍﻟﻒ ﺣﺎﺭﺱ
ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﺏ ﻧﺤﺮﻫﺎ
MMS ~
MMS ~


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
الحضور المميز  
/ قيمة النقطة: 100
وسام الضيافه  
/ قيمة النقطة: 70
مجموع الأوسمة: 2...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 2

غربه مشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الشهيد عمر المختار



عمر المختار

نسبه الكامل ونشأته إضافة لما سبق

هو عمر المختار محمد فرحات ابريدان
امحمد مومن بوهديمه عبد الله –
علم مناف بن محسن بن حسن بن عكرمه
بن الوتاج بن سفيان بن خالد بن الجوشافي
بن طاهر بن الأرقع بن سعيد بن عويده
بن الجارح بن خافي (الموصوف بالعروه)
بن هشام بن مناف الكبير. من بيت
فرحات من قبيلة بريدان وهي بطن من
قبيلة المنفة أو المنيف والتي ترجع
إلى عبد مناف بن هلال بن عامر بن
صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن،
أولى القبائل الهلالية التي دخلت
برقة. أمه هي عائشة بنت محارب


نشأته
وُلد عمر المختار في البطنان ببرقة
في الجبل الأخضر عام 1862، وقيل
عام 1858، وكفله أبوه وعني بتربيته
تربيةً إسلاميَّة حميدة مستمدة
من تعاليم الحركة السنوسية القائمة
على القرآن والسنَّة النبويَّة. ولم يُعايش
عمر المختار والده طويلًا، إذ حدث أن
توفي والده وهو في طريقه إلى
مدينة مكَّة لأداء فريضة الحج،
فعهد وهو في حالة المرض
إلى رفيقه أحمد الغرياني
(شقيق شيخ زاوية جنزور) بأن يُبلّغ
شقيقه بأنَّه عهد إليه بتربية
ولديه عمر ومحمد. وبعد عودة
أحمد الغرياني من الحج، توجه
فوراً إلى شقيقه الشيخ حسين
وأخبره بما حصل وبرغبة مختار بن
عمر أن يتولّى شؤون ولديه،
فوافق من غير تردد، وتولّى رعايتهما
محققاً رغبة والدهما، فأدخلهما
مدرسة القرآن الكريم بالزاوية،
ثم ألحق عمر المختار بالمعهد
الجغبوبي لينضم إلى طلبة العلم
من أبناء الإخوان والقبائل الأخرى.

حصد عمر المختار انتباه شيوخه في
صباه، فهو اليتيم اليافع، الذي شجّع
القرآن الناس وحثهم على العطف
على أمثاله كي تُخفف عنهم مرارة العيش،
كما أظهر ذكاءً واضحًا، مما جعل شيوخه
يهتمون به في معهد الجغبوب الذي
كان منارة للعلم، وملتقى للعلماء
والفقهاء والأدباء والمربين، الذين كانوا
يشرفون على تربية وتعليم وإعداد
المتفوقين من أبناء المسلمين
ليعدّوهم لحمل رسالة الإسلام،
ثم يرسلوهم بعد سنين عديدة من
العلم والتلقي والتربية إلى مواطن
القبائل في ليبيا وأفريقيا لتعليم
الناس وتربيتهم على مبادئ الإسلام
وتعاليمه. مكث عمر المختار في
معهد الجغبوب ثمانية أعوام ينهل
من العلوم الشرعية المتنوعة
كالفقه والحديث والتفسير، ومن
أشهر شيوخه الذين تتلمذ على
أيديهم: السيّد الزروالي المغربي،
والسيّد الجوّاني، والعلّامة فالح بن
محمد بن عبد الله الظاهري المدني،
وغيرهم كثير، وشهدوا له بالنباهة
ورجاحة العقل، ومتانة الخلق، وحب
الدعوة، وكان يقوم بما عليه من
واجبات عمليَّة أسوة بزملائه الذين
يؤدون أعمالًا مماثلة في ساعات
معينة إلى جانب طلب العلم،
وكان مخلصًا في عمله متفانيًا
في أداء ما عليه، ولم يعرف
عنه زملاؤه أنه أجَّل عمل يومه
إلى غده.

وهكذا اشتهر بالجدية والحزم
والاستقامة والصبر، ولفتت
شمائله أنظار أساتذته وزملائه
وهو لم يزل يافعاً، وكان الأساتذة
يبلغون الإمام محمد المهدي أخبار
الطلبة وأخلاق كل واحد منهم،
فأكبر الأخير في عمر المختار
صفاته وما يتحلى به من أخلاق
عالية. ومع مرور الزمن وبعد أن بلغ
عمر المختار أشدَّه، اكتسب من
العلوم الدينية الشيء الكثير ومن
العلوم الدنيويَّة ما تيسَّر له،
فأصبح على إلمام واسع بشؤون
البيئة التي تحيط به وعلى جانب
كبير في الإدراك بأحوال الوسط
الذي يعيش فيه وعلى معرفة
واسعة بالأحداث القبلية وتاريخ
وقائعها، وتوسَّع في معرفة
الأنساب والارتباطات التي تصل
هذه القبائل بعضها ببعض،
وبتقاليدها، وعاداتها، ومواقعها،
وتعلَّم من بيئته التي نشأ فيها
وسائل فض الخصومات البدوية
وما يتطلبه الموقف من آراء
ونظريات، كما أنه أصبح خبيراً
بمسالك الصحراء وبالطرق التي
كان يجتازها من برقة إلى مصر
والسودان في الخارج وإلى الجغبوب
والكفرة من الداخل، وكان يعرف
أنواع النباتات وخصائصها على
مختلف أنواعها في برقة، وكان
على دراية بالأدواء التي تصيب
الماشية ببرقة ومعرفة بطرق
علاجها نتيجة للتجارب المتوارثة عند
البدو وهي اختبارات مكتسبة عن
طريق التجربة الطويلة، والملاحظة
الدقيقة، وكان يعرف سمة كل قبيلة،
وهي السمات التي توضع على الإبل
والأغنام والأبقار لوضوح ملكيتها لأصحابها.


اضافة بسيطة مني لاثراء الموضوع
رحم الله شهيدنا البطل

وشكراً لنقلكِ الموفق

تحياتي


 توقيع : غربه مشاعر



رد مع اقتباس