الثبات وطهارة القلوب ان الثباتُ وعدم الثبات يرجع بأصله الى
المّن واللطف الالهي بالإنسان المستضعف
المؤمن المخلص حيث قال الله تعالى: ( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ )
أي هو مّنٌ من الله وقضية التقدم والتأخر والسبق
لنصرة الحق لا تعني الاعتماد على اعمالنا فقط
بل لا بد من العون واللطف الالهي، فكيف يُشمل
الانسان ذلك اللطف الالهي اذ يحتاج الى ارضية
وهي سلامة القلب؟ كيف يَشمل تلك القلوب المريضة المصابة بدرن الصفات الرذيلة من كِبر وغرور وغيره؟
احرص اخي المؤمن اختي المؤمة ان تكون سليم القلب من درن الصفات المذمومة لكي تكون محل للطف الالهي لتكون في صف المؤمنين الثابتين |
|
|