الرساله الاولى
في أمريكا الدراسة يعني التدرب على القراءة، اما في أوروبا الدراسة يعني الاعتماد على النفس للحصول على الثقافة.
الرساله الثانيه
الزراعة تسد حاجة الإنسان عن الأكل، والصناعة توفر المنتجات والاحتياجات، أما الدراسة يزرع ويحصده وطنًا كاملًا.
الرساله الثالثه
العبقرية وحدها لا تكفي، عبقرية بجانب التعليم تعني منجم يجني ذَهَبًا.
هل تعلم أن التعليم في المدارس يمكن أن يجلب لك وظيفة، أما التعليم الذاتي يمكن أن يجلب لك عقلًا.
الرساله الرابعه
يفقد الإنسان بصره وعقله ويصبح جاهلًا، عندما يعتقد أن الغرض الوحيد من التعلم هو تسجيل الدرجات العليا.
الرساله الخامسه
التعلم عبارة عن جواز سفر لزيارة المستقبل، لأن الغد مشرق لأولئك الذين يستعدون له اليوم
كن على يقين أن التعليم الذاتي، هو نوع التعلم الوحيد الدائم.
التعلم أكبر سلاح للفساد، يكفي، طالب واحد ومعلم واحد وكتاب واحد، لتغيير العالم.
التعلم الحقيقي هو تدريب للعقل من أجل تفكير أعمق، وليس تعلم الحقائق وحفظها.
التعلم داخل الفصول في المدرسة ليس تعليمًا، فالإنسان الذي يناضل من أجل تلقي العلم هو التعلم الحقيقي.
الكارثة هي أن تدرس بلا أن تفكر، أما الكارثة الكبرى هي أن تفكر ولكن من دون أن تدرس
وفي النهاية المذاكرة عن بعد هو أكبر تطور في التعلم في الوقت الحالي، لأنه يمكن أن يربي أجيال بتثقيف أفضل، حيث لا يشترط وجود معلم ولا مكان ولا يوجد وقت محدود للدراسة، بل يمكن تلقي المعلومة والدراسة في أي ساعة من ساعات اليوم، وبذلك يكون هناك متسع من الحرية والوقت أكبر للطالب للدراسة والبحث بشكل أفضل