أولاً على كل أب وأم أن يعلما مسبقًا
بأن ولدهما سيسأل عن الله في بداية وعيه،
وسترافقه هذه الأسئلة لفترة غير قصيرة
من الزمن، ستنمو أسئلته مع نمو وعيه. احتمالات الحل: أُنكر عليه فعلته وأقول لا تسأل
هكذا أسئلة مرةأخرى واستغفر ربك. أُجيب ولو كنت غير متأكدًا من صحة الإجابة. أَقول له لا أعلم، لكن دعنا نبحث عن الإجابة معاً. أجيب بربط الإجابة بالطبيعة والأمور المحسوسة التي تشكل
تجلي لله عز وجل في خلقه. تحليل احتمالات الحل: - 1 قد يسأل طفلي عن الله أو عن الذات الألهية.. كيف هو الله؟ أين هو الله؟.. هذا ليس كفرًا ولا خطأ، بل هو أمر فطري يدفع المخلوق
إلى البحث عن خالقه. لا تردعه بل أجبه بدقة وبإجابات
صحيحة دون تشويه تابع احتمالات الحل. 2 إحذر من أن تجيب طفلك
إجابة خاطئة تشوه بها فكرته، أو تقدم له صورة الله الخالق المصور
الحنان المنان بصورة مغلوطة، على سبيل المثال: أين الله؟ الله في السماء. (كلا..الله في كل مكان). وحاول أخذ الطفل إلى تفكير مكمل
بأنه في كل مكان يرانا يحمينا يحبنا، وإن دعيته، يا ولدي، يجيبك. أدعو بكل ما تريده قل له ما تشاء، حين تخاف ناديه يا الله، فيسألك طفلك: كيف هو إذن.. لا أراه، قل: الله ليس طفلًا مثلك الله كبير جدًا وعينك الصغيرة لا يمكنها أن تراه لكنك تحبه في قلبك. 3- نصف المعرفة قول لا أعلم، ونفس أن يجيب الأهل بكلمة لا أعلم حين سؤالهم عن ما يجهلون ثم قولهم للطفل دعنا نبحث هو درس
في البحث عن المعرفة والدقة
في تحصيلها لتقديمها. - 4 أفضل إجابة عن الله هي
- معرفة الله من خلال خلقه،
-
- وهنا بادر إلى تعريف الطفل بالله، - والحديث عنه بكل، حين تجد - أن إعجاز الخالق واضح للطفل، - ورحمته كبيرة، وعطاؤه غيرمحدود،
-
- حين تعمل وتأتي براتبك قل - أمام طفلك كم أنت كريم يا الله - ترزقنا وترعانا. تحيااتي لكل من مر من هناا
:34t: :34t::34t: |
|