رددتك لحنا أتغنى به عند الفجر وفي الأسحاري
وتماوجت على ايقاعاتك بكل الألحاني
وصورتك رسمتها وزينتها
على اعلانات قلبي لتسكن جميع أخباري
ورسمتك بدمي وقطراته ألون بها لوحاتي
وهمسات عشقي تستوطن قراري
تردد نغماتك لترقص و تمرح
تجدد نبضًا و تُجري نهرًا
وتغرس وردًا بثوب الحداد
على ملكات افكاري
عميق هو هذا الحب عندما نستلذه
ونستطعمه مهما كانت مرارته مثل العلقم
والاسود أحب أن أرتديه
ليكون عنوانًا و مهابة لحب تضخم