الموضوع
:
غير مسجل ليت الحزن دمع وابكيه
عرض مشاركة واحدة
30 - 3 - 2021, 09:37 PM
#
1417
عضويتي
»
5
جيت فيذا
»
9 - 11 - 2010
آخر حضور
»
24 - 1 - 2024 (12:30 AM)
فترةالاقامة
»
5159يوم
مواضيعي
»
4498
الردود
»
48402
عدد المشاركات
»
52,900
نقاط التقييم
»
5612
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
182
الاعجابات المرسلة
»
194
المستوى
»
$106 [
]
حاليآ في
»
السعوديه
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
اعزب
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
♡♪ لا احتاج تقيماً من احد فليس مكتوب
على ظهري كيف ترى شخصيتي ♡♪
MMS
~
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 12...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 12
رد: ليت الحزن دمع وابكيه
نبض قلب يحيا ليقطر حب
تحية تحملها أوراق الجوري الحمراء ......
لتغمر بعبيرها رووووح المكان .......
كانت ها هناك تجالس المقعد الخشبي أمام نافذة غرفتي ........
بحديقة يكسوها العشب الأخضر ....
تجلس في كل يوم بنفس الموعد .......
تأتي بكوبين من القهوة ......
تملأهما معاً .....
تضع الأول بالطرف المقابل للمقعد ...
وتمسك الأخر بيديها الناعمة ....
وتفتح حقيبتها لتخرج منها بعض الحلوي وباقة ورد جورية .....
وتضعهما بقربها وتستنشق الجوري ثم تحضنه وتضعة بوسط المقعد .....
وتأخذها نظرة عالية لسماء ....
وتسرح بها لتصل للغيوووم ......
وكأنها تكلم القطرات الموجودة بين ذرات الغيوم ......
ببريق عيناها المميز .....
وتمر ساعات وهي جالسة هكذا .....
فتصبح القهوة باردة ويذهب مذاقها الطيب ....
ولكنها تحتسيها بكل رقة وأستمتاع ......
وتأخذ قطعتان من الحلوة لتذوبهما مع القهوة بداخل فمها ......
وتأخذ الفنجانين وترحل .....
وتترك خلفها باقة الجوري ....
في كل يوم ......
وفي مرة قررت أن أذهب لذلك المكان ....
فوجدت أسمها وأسمة محفور علي ذالك المقعد ....
وبطاقة مع الورد الجوري .....
مكتوب عليها .....
بأنتظارك حبيبي ......
ساقتني دموعي لأرحل وقبلت الجوري ورحلت .....
ما أجمل الوفاء وما أجمل الحب بصدق الأخلاص ........
فترة الأقامة :
5159 يوم
الإقامة :
في ارض الله الواسعه
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
68422
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
10.25 يوميا
همسة الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسة الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسة الشوق