عرض مشاركة واحدة
قديم 1 - 6 - 2021, 12:13 AM   #74


الصورة الرمزية حنين الأشواق

 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » 14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
 فترةالاقامة » 1619يوم
مواضيعي » 7927
الردود » 36167
عدد المشاركات » 44,094
نقاط التقييم » 6391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 696
الاعجابات المرسلة » 292
 المستوى » $101 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور حنين الأشواق عرض مجموعات حنين الأشواق عرض أوسمة حنين الأشواق

عرض الملف الشخصي لـ حنين الأشواق إرسال رسالة زائر لـ حنين الأشواق جميع مواضيع حنين الأشواق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

مدونتي هنا

sms ~
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
MMS ~
MMS ~


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 18...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 18

حنين الأشواق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية جنوبية برت حالي ولا أدري وين ديرتها




البارت 69

سمع صوت صراخ قوي رفع يده وهو يشوف الساعة 6الصباح يالله صباح خير.
فز واقف وهو يخرج خطر على باله انها العجوز عايشة جاها شي خاف رغم انه يكرها كره مايوصف خرج من باب المجلس بدون حتى مايلبس حذيانه.!
سمع صوت عياله اللي اكيد قاموا على صوت الصياح يسألونه ايش صاار.!
وبدون مايلتفت لهم قال: مدري.
خرج من السيب اللي يفصل بين مدخل الحريم والرجال .
وهو يشوف خزامى تحاول تدخل زوجته عرفها من اول ماشافها ياحياة النكد ريم ذي والنهاية معها شكله بيتعب معها ولا يلومها ابد اللي صار لها شي ماهو بسيط.
وصل لهم وهو يسمعها تسب وتهاوش
قال بصوت عالي : خلاص فكيها ياخزامى
وهو يقرب منها وخزامى تلقائي بعدت عنها
علي/خير ايش اللي صاير هنا الصراخ ذا اللي واصل نهاية الشاارع .

ريم لما شافته سكتت بمجرد ماسمعت صوته الغاضب حست بخوف منه ماتدري ليش سكتت فجأه وهي تشد على النقاب بيدها كان اطول واعرض منها النسخه الثانية من اخوه احمد كل الكلام اللي كانت بتقوله نسيته شي خلاها تسكت غصب وهي تناظر في ملامح وجهه الحاده .
عليوهو يناظر في وجها المصدوم وهي تناظر فيه حس بأحساس حلو الشرسة ذي زوجته اللي يشوفها يقول اكيد تدرس المتوسط او الثانوي والله صغيرة وهو يشوف قصرها ونحافة جسمها فرق بينها وبين خزامى اللي اطول منها بكثير ..
يمكن امها الخبيثه عايشة مزورة تاريخ ميلادها مايصعب عليها شي بس تأكد لما حصل شهادة ميلادها لازم يكون شديد معها الظاهر ماينفع معها إلا الشدة .
قرب منها وهو يركز في عيونها اللي كلها مليانه دموع متورمه من كثر مابكت يالله ماتشبع ذي من البكاء لها ثلاث ايام وهي تبكي
رجع ناظر في خزامى وهو يبتسم لها وقال : ايش فيها.
خزامى بحب لعمها ناظرت في ريم ورجعت تناظر عمها : معصبه لانها عرفت انك زوجها وليش تاخذ لها إجازة،!
علي وهو يقرب من خزامى ويحضنها بحب : نسيت احضنش اليوم فكها وهو يرجع يناظر ريم وبس معصبة علشان كذا .،!
ريم جن جنونها وهي تشوفه يتكلم ببرود رجعت تصارخ : وبس ها يعني ذا مايكفي ايش دخلك فيني ليش تقدم لي على إجازة بصفتك مين ها وهي تصارخ.
علي وهو يقرب منها مسك يدها وهو يقول : اص اسكتي ولا كلمة خلا.
ريم وهي تحاول تحرر يدها من قبضته : فك يدي والله مااسكت مالك دخل فيني فكني وهي تقاومه لين فكها مشت وخلته واقف هو وخزامى قالت : والله ماغير اقدم عليك بلاغ والله لاتحسب اذا ماعندي سند انك راح تتحكم فيني خنقتها العبرة وهي تبكي
حسبي الله عليكم كلكم وعلى اخوك في قبرة الله يجعل حوبتي ماتتعداكم .؟!
خزامى بعصبيه : هي انتي لاعاد تتحسبين احترمي نفسش.
علي طفش منها تحرك بخطوات سريعة وهو يشوفها تحاول تلبس نقابها مسكها من يدها وهو يسحبها تعالي اقول بلا دلع.
عجز انه يسحبها كأن رجولها مثبته بغراء اخر حل دنق وهو يحط يديه تحت رجولها ويشيلها وهي ترافس وتبكي تجاوز خزامى اللي واقفه عند الباب ودخل الصاله وهو شايلها دخل نفس الغرفة اللي امس دخلها وقفل الباب برجله نزلها الأرض بشويش مسك يدها لين تعدلت في وقفتها . حس اول مرة في حياته يعصب كذا طبعه هادي لكن ريم ناوية تطلع له الشيب من بدري، شافها تمسح عيونها بكم عبايتها وهو يناظر فيها بعصبيه وهي ترجع لورا وهو يتقدم منها لين لصقت في التسريحة وهو قرب منها لين لمست رجوله رجولها وهي تناظر فيه
عليحاول قد مايقدر يضبط نفسه ويصبر عليها :اللي صار لها شي ماهو بسيط
شافها وهي تبادله نظرات خوف وارتباك اخر شي غمضت عيونها رفع يده وهو يفك طرحتها عن شعرها الأشقر .
قرب منها وهو يحط يده ورا ظهرها وقربها منه لين لصقت فيه حس فيها وهي ترجف بين يديه رفع راسها له وهو يشوفها تغمض عيونها وتشد عليها بقوة صف رموشها الكثيفة خشمها متوسط الطول بشرتها البرنزية الصافية شفايفها الصغيرة المكتنزة كل شي فيها صغير طفله والله .
رفع يده وهو يفك شعرها من ورا ويطيح جزء منه ع وجها ريحة شعرها وارتجافها بين يديه هدوء المكان ماغير صوت انفاسه المختلط بعطرها.
حس في نبضات قلبه تتسارع من زمان عن الشعور ذا من زمان ماعمره حس كذا شعور جديد وجميل مبطي عنه.
قال لها بصوت هامس : ريم ،!
ماسمع منها جواب غير شهقات متقطعة .؟
رق قلبه لها رفع راسها مرة ثانية وهو يناديها : ريم افتحي عيونش.،!
ريم وهي تحس انها معلقه رجولها ماتلمس الأرض يده اللي على خصرها تحرقها .



 توقيع : حنين الأشواق






رد مع اقتباس