تلك التي أسميتها تاجَ النِّساءِ أَسَفاهُ كَانَت ذَاتَ يوم في دمائي تبًّا لِعينيهَا حَسِبتِهمَا سَمَائي أَنا خَانني صِدقِي و دَمَّرَنِي وَفَائِي وَ مَددت كَفي كَي أُصافِحَ صَدمَتِي شُكراً لجرحٍ فيه كَانت صَحوَتِي هَذا الذي فعلته فِيّ حبيبتي ثمنًا لإِخلاصي لَها وَ مَحَبَّتي