عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 7 - 8 - 2021, 04:39 AM
حنين الأشواق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » 14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
 فترةالاقامة » 1622يوم
 المستوى » $101 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 27.19
مواضيعي » 7927
الردود » 36167
عددمشاركاتي » 44,094
نقاطي التقييم » 6391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 716
الاعجابات المرسلة » 292
 الاقامه » المدينة المنورة
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
 التقييم » حنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور حنين الأشواق عرض مجموعات حنين الأشواق عرض أوسمة حنين الأشواق

عرض الملف الشخصي لـ حنين الأشواق إرسال رسالة زائر لـ حنين الأشواق جميع مواضيع حنين الأشواق

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
8 كم أهلكنا من قبلهم وكم أهلكنا قبلهم

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 




كم أهلكنا من قبلهم ... وكم أهلكنا قبلهم

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

من النظائر القرآنية زيادة {من} في ثلاث آيات، وحذفها من خمس آيات؛ فأما الآيات الثلاث التي زيدت فيها {من} فهي:
الآية الأولى: قوله سبحانه: {ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين} (الأنعام:6).
الآية الثانية: قوله تعالى: {أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات أفلا يسمعون} (السجدة:26).
الآية الثالثة: قوله عز وجل: {كم أهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا ولات حين مناص} (ص:3).

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

وأما الآيات الخمس التي حُذفت منها {من} فهي:
الآية الأولى: قوله سبحانه: {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا} (مريم:74).
الآية الثانية: قوله تعالى: {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا} (مريم:98).
الآية الثالثة: قوله عز وجل: {أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات لأولي النهى} (طه:128).
الآية الرابعة: قوله سبحانه: {ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون} (يس:31).
الآية الخامسة: قوله تعالى: {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلاد هل من محيص} (ق:36).

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

والسؤال الوارد هنا: لماذا وردت الآيات الثلاث الأُول بزيادة {من} فيها، في حين خلت الآيات الخمس الأُخر منها، مع اتحاد مقصودها، أو تقاربه؟
لم يتعرض من كتب في الوجوه والنظائر لهذا السؤال، سوى ابن الزبير الغرناطي، فقد أجاب عن هذا السؤال بما حاصله: أن زيادة {من} إنما زيدت في المواضع التي زيدت فيها لتأكيد معطيات تضمنتها الآية، وإشارة إلى الوعيد، وهي أبداً في أمثال هذه المواضع إنما تفيد معنى التأكيد، لا تنفك عن ذلك؛ فحيث ورد في هذه الآيات ما قبله استيفاء تفصيل وعيدين في أمة بعينها، أو أكثر، أو تكرر التهديد، وشدة التخويف من مقتضى السياق وفحوى الكلام، فذلك موضع زيادتها، والتأكيد بإثباتها، وحيث لم يتقدم في اقتضاء مقتضاها نفوذ الوعيد، فهذا يناسبه الإيجاز بحذفها؛ إذ لا يراد من تأكيد الوعيد ما يراد في الآيات الأُخر، فهذا على وجه الإجمال يوضح ما ورد من الحذف والإثبات في هذا الحرف.

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

وأما وجه التفصيل فيقال فيه: إن آية الأنعام تقدمها قوله تعالى: {الحمد لله الذى خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور} (الأنعام:1)، وقد كانوا يعترفون بأنه تعالى الخالق، كما أخبر جل شأنه عنهم بقوله: {ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله} (الزخرف:87) ثم تتابع ما بعدُ على هذا إلى قوله سبحانه: {وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين} {الأنعام:4} على بيان الأمر ووضوحه، ثم قال عز شأنه: {فقد كذبوا فسيأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون} (الأنعام:5) فحصل التسجيل ببقائهم على الإعراض وإنفاذ الوعيد عليهم، ولا أشد من هذا ونحوه، ومثله في الشدة والإشارة إلى إنفاذ الوعيد قوله تعالى في سورة السجدة: {ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها} (السجدة:22) فاكتنف الآية ما تضمنته الآيتان من الوعيد والتهديد، فناسب ذلك ما اقتضته زيادة {من} من مناسبة التأكيد، فقيل: {أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم} (السجدة:26).

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

أما آية سورة (ص) فحسبك ما تضمنته من أولها إلى قوله: {وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة ما لها من فواق} (ص:15) ثم قال تعالى مخبراً عن حالهم في تكذيبهم واستبعادهم: {وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب} (ص:16) ولعظيم تمردهم ووعيدهم المحكي عنهم في هذه الآيات ما أمر به صلى الله عليه وسلم من الصبر في قوله تعالى: {اصبر على ما يقولون} (ص:17) ثم أعقب تعالى بقصة داود عليه السلام؛ إعلاماً لنبيه بأن ذلك مراده منهم بما ُقِّدر لهم في الأزل، فقد سخر الجبال والطير لداود، وألان له الحديد، فلو شاء لهدى هؤلاء؛ فلعظيم ما ورد في هذه الآيات من مرتكبات كفار قريش وغيرهم، ورد التأكيد بزيادة {من} في قوله سبحانه بعد ذكر شقاقهم واغترارهم: {كم أهلكنا من قبلهم من قرن} فهذا وجه زيادة {من} في هذه الآيات الثلاث.

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

أما الآيات الخمس الأُخر، فلم يرد فيها، ولا فيما اتصل بها ما ورد في هذه الآيات من التغليظ في الوعيد، ومتوالي التهديد، وإن كانت قلَّ ما ترد إلا لذلك، ولكن اشتداد التهديد، إنما هو بحسب ما يقارِن، أو يكتنِف، أو يتقدم، أو يَنْجَر معها من التغليظ في الوعيد، فبحسب ذلك يقوى الرجاء، أو يضعف.
فالمتأمل في قوله تعالى في الآية الأولى من سورة مريم: {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا} لا يجد فيها، أو فيما انتظم معها متقدِّماً، أو متأخِّراً، ما جاء في التهديد في الآيات الثلاث التي زيدت فيها {من}، فلو نوظر بين المعْنِيِّين بهذه الآية، والمهلَكين قبلهم من القرون السالفة، لتبين أن ذلك إنما هو فيما غرهم من سعة الحال، وكثرة المال، حسبما أشار إليه قوله تعالى عن المهلًكين قبل هؤلاء أنهم كانوا: {أحسن أثاثا ورئيا} (مريم:74) فهذه الآية كقولهم: {نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن بمعذبين} (سبأ:35) ولو استبصروا لاهتدوا من قوله تعالى: {إنما نملي لهم ليزدادوا إثما} (آل عمران:178) ومع ما أعقب هذه الآية من المنتظم معها من قوله سبحانه: {فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا} (مريم:75) فليست في التغليظ كتلك الآيات، إذا حُقق ما قبلها.

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم

وكذلك الآية الثانية، وهي قوله سبحانه: {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا} (مريم:98) في نفسها، وفيما انتظمت به.
أما آية (طه) فأوضح في إيحاء الرجاء في نفسها، وما انتظمت به، ألا ترى قوله تعالى: {أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم} (طه:128) وما تضمن تذكيرهم بهذا إلى قوله: {إن في ذلك لآيات لأولي النهى} (طه:128) من عظيم الحلم، وعلى الرفق، وكذا ما بعد؛ فإن هذا غير ما تضمنته تلك الآيات الثلاث.
وأما آية (يس) وآية (ق) فأوضح فيما ذكرنا، وتأمل مفهومها وما انتظم معهما، وإنما حاصلهما بما اتصل بهما تحريك للاعتبار، وتذكير بالآلاء والنعم، وتأمل قوله في المنتظم بآية (يس) وما أعقبها من قوله سبحانه: {أفلا يشكرون} (يس:73) وعلى ما يترتب الشكر، إذ لا يمكن إلا مرتباً على حصول الإيمان والتصديق.
وقوله سبحانه عقب آية (ق): {إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد} (ق:37) فقد وضح الفرق ما بين الموضعين، وورود كل منهما على الوجه المناسب.

أهلكنا قبلهم أهلكنا قبلهم


الموضوع الأصلي :‎ كم هلكنا من قبلهم وكم هلكنا قبلهم || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : حنين الأشواق


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .