هِوَ فَقَطْ !!
أَمَامهّ أَكُوْنَ أَنَّآَ كَمَا أَنَّآَ
وَ بِجِوارِهَ أَشْعُرُ بِأَنَّنِيْ بِخَّيَيَيَرٍ
هِو الَّذي أُصُرِخُ بِهَ وَأَضْحَكَ مِنْ قَلْبِيْ مَعَهَ،
هِو فَقَطْ أَمَامهّ مِّنَ الْمُمْكِنِ
أَسْتَطِيْعُ دَوْمَا أَنَّ أَخْرَجَ مَآَ بِدَاخِلِيَّ دُوْنِ أَنَّ أُعِيْدُ الْتَّفْكِيْرَ فِيْمَا أَقُوْلُ
أُسَتْطِيِعْ أَنَّ اقُوْلُ أَيُّ شَيْءٍ أَيِ شَيْءٍ ،
( هِوَ نِصْفِيٌّ ) . .
الَّذْيّ لَا أُكْتَمَلَ دُوْنِهِ ،
هِوَ الذيٌ لَا أَسْتَطِيْعُ إِخْرَاجَهَ مِنْ رَأْسِيٌّ أَبَدا
مَهْمَآ أَسْتَمْلْكُوْنِيّ وَ مِهَمِآ فَعَلُوْا !
يٌعَذرَنيٌ مَهْمَا حَدَثَ !
وَ يَفْهَمُنِيٌ حَتَّىَ وَإِنّ كَانَ بَيْنَنَا" أَجْهِزَةَ فَقَطْ !
مَحُظوظُهُ أَنَآَ بِهَ !
مَحُظوظُهُ أَنَآَ بِهَ