﴿وَنَسِيَ ما قَدَّمَت يَداهُ﴾
يعني نسي ما قدمت يداه من الكفر والمعاصي والاستكبار وغير ذلك مما يمنعه عن قبول الحق،
لأن الإنسان والعياذ بالله كلما أوغل في المعاصي، ازداد بعداً عن الإقبال على الحق كما قال الله:
﴿فَلَمّا زاغوا أَزاغَ اللَّهُ قُلوبَهُم﴾.
ولذلك يجب أن يُعلم أن من أشد عقوبات الذنوب أن يعاقب الإنسان بمرض القلب والعياذ بالله،
يقول ابن القيم:
وَاللهِيمنعيمنعمَايمنعيمنعخَوْفِييمنعيمنعالذُّنُوبَيمنعيمنعيمنعفَإِنها يمنعيمنعيمنعيمنعيمنعيمنعيمنعيمنع
لَعَلَىيمنعيمنعيمنعسَبِيلِيمنعيمنعيمنعالعَفْوِيمنعيمنعيمنعيمنعوالغُفْرَان
لكِنَّمَايمنعأَخْشَىيمنعانْسِلاخَيمنعالقَلْبِيمنععَنْيمنعيمنعيمنعيمنعيمنعيمنعيمنع
تَحْكِيمِيمنعيمنعيمنعهَذَايمنعيمنعيمنعالوَحْيِيمنعيمنعيمنعيمنعوالقُرْآنِ
هذا هو الذي يخشاه الإنسان العاقل، أما المصائب الأخرى فهي كفارات وربما تزيد العبد إيماناً.
[ابن عثيمين/تفسير سورة الكهف] |
|
|
|