عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 29 - 11 - 2021, 06:55 AM
همسه الشوق غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5155يوم
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 18.73
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عددمشاركاتي » 96,556
نقاطي التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1037
الاعجابات المرسلة » 1250
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
 التقييم » همسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond reputeهمسه الشوق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
E تأملات في آيات من القرآن الكريم سورة الأنفال

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 















1- ï´؟ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ï´¾ [الأنفال: 2 - 4].
أ- حصَرَ الله تعالى المؤمنين في الذين تخشَع قلوبهم لذكره سبحانه، ويزداد إيمانهم بآياته، ويعلِّقون آمالَهم عليه جل وعلا، فإذا تحقق فيهم ذلك، أدَّوُا الصلاة كما ينبغي لها أن تؤدَّى، وأنفَقوا في سبيلِ الله بقلوب مطمئنة.
ب- من الأعمال ما يَزيد في الإيمان، وذِكْرُ الله تعالى أكبرُ أنواع البِر، وهو الذي يهيئ الأعمالَ الصالحة الأخرى لكي تصيرَ مبرورة ومثمرة في حياتَي الإنسان الدنيوية والأخروية، فأما حياتُه الدنيوية فسيحياها باطمئنانِ القلب؛ لتوكُّلِه على الله تعالى، وإذا فرَغ القلبُ من شواغل الدنيا، كان للصلاة مذاقُها الخاص، كما أنه سيشعُر بالآخرين، ويبذُل لهم مما رزَقه الله تعالى، "وَمِمَّا" مبهمة لا تقتصر على المالِ، بل تشمل كلَّ ما آتى اللهُ تعالى عبدَه؛ من مال، أو جاه، أو سلطان، أو عِلْم، أو قدرات، لا يمتلِكها الآخرون، وغيرها، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث الذي رواه جابرُ بن سليم أبو جُرَي رضي الله عنه: "أتيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم فقلتُ: يا رسولَ الله، إنَّا قومٌ من أهل البادية، فعلِّمنا شيئًا ينفعُنا الله به، فقال: ((لا تحقرَنَّ من المعروف شيئًا ولو أن تُفرغَ من دَلوِك في إناء المستسقي، ولو أنْ تُكلِّم أخاكَ ووجهُكَ منبسطٌ، وإياك وإسبالَ الإزار؛ فإنه من المَخِيلة، ولا يحبُّها الله، وإنِ امْرؤٌ شتَمك بما يعلمُ فيك، فلا تشتُمْه بما تعلمُ فيه؛ فإن أجرَه لك، ووبالَه على مَن قاله))؛ الترغيب والترهيب للمنذري (3/366)، وأما في الحياة الآخرة فـ: ï´؟ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ï´¾ [الأنفال: 4].
ج- ï´؟ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ï´¾ [الأنفال: 4]؛ أي: كاملو الإيمان، ولعل المؤمنين يتفاوَتون فيما بينهم في مقدارِ الزيادة التي يحقِّقُها في إيمانهم ما ورَد في الآية الكريمة، وفي كلهم خيرٌ وهم صادقو الإيمان، ولكن تفاوتَهم فيما تشرَّبوه، يقتضي تفاوتَهم في الدرجة؛ ولهذا قال سبحانه: ï´؟ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ï´¾ [الأنفال: 4]؛ فـ: "دَرَجَاتٌ" جمْعٌ لتنوُّعِها واختلافِها باختلافِ درجة إيمان أصحابها، وأما المغفرةُ والرزق الكريم فمُفرَدان؛ إذ لا تنوُّع فيهما، وقد وردت هذه النِّعَم وهي "دَرَجَاتٌ"، ï´؟ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ï´¾ نكرةً لتعظيمها.
2- ï´؟ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ ï´¾ [الأنفال: 5، 6].
كان مردُّ كراهة بعض المؤمنين إلى قلةِ عددِهم وافتقارهم إلى عُدَّة القتال؛ فقد كانوا يَقيسون الأمورَ بالحسابات البشرية، وموازين القوى، ولم يكتفوا بكراهةِ الخروج، بل جادَلوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، حتى بعد أن تبيَّن لهم الحقُّ، ويبدو أنهم كانوا ضيِّقي الصدرِ بما أقدَموا عليه، ومع ذلك كله، فإن ما شعَروا به من ضِيق، وأبدَوْه من جدال، لم يُخرِجْهم من دائرة الإيمان؛ فقد وصَفهم اللهُ تعالى بأنهم فِرْقةٌ من المؤمنين، ï´؟ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ ï´¾ [الأنفال: 5].
3- ï´؟ وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ * لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ï´¾ [الأنفال: 7، 8].
رغِب المسلمون في العِير، وأراد الله تعالى لهم القتالَ؛ لأن ما كان في العير كان كسبًا عاجلاً سرعان ما ينفَدُ، وأما النصرُ في القتال، فكسبٌ معنويٌّ يقوِّي شوكةَ المسلمين، ويَزيد رهبتَهم في النفوس، وتستتبع المغانم المادية أيضا آنيًّا ومستقبليًّا، وقد كان المسلِمون في تلك المرحلة - والآيات عن موقعة بدرٍ - بحاجةٍ إلى هذا النوعِ مِن النصر المعنوي لتعزيز موقعِهم وعلاقاتِهم مع الآخَرين المُحيطين بهم أكثرَ من حاجتِهم إلى المال.
4- ï´؟ وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ï´¾ [الأنفال: 32، 33].
ورَدَتْ هذه الآيةُ بعد آيات عن مَكْرِ الكافرين برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ورَفْضِهم الإيمان، واعتبارهم ما سمِعوا من أساطير الأولين، ومن ثَمَّ فإن دعاءَهم هذا بأن يأتيَهم العذابُ هو الغايةُ في الجحود، وكانوا وكأنهم متهكِّمون بالدعوة، ويريدون أن يجزِموا أن القرآنَ الكريم باطل، وهذا الجحودُ والإنكار الشديدان لم يلقيَا إلا الصفحَ والإمهال، ببركةِ كون النبي صلى الله عليه وآله وسلم بينهم؛ فوجودُه عليه الصلاة والسلام بينهم كان مصدرَ أمنٍ لهم، ولكنهم إذ لم يؤمنوا به عليه الصلاة والسلام، لم يُؤمِنوا بكونه مصدرَ ذلك الأمن الإلهي، فعمِلوا ما في وُسْعِهم من أجلِ أن يقضوا عليه وعلى دعوته، وقد أتاهم العذابُ بما ذاقوا على أيدي المسلمين من هزائمَ في المعارك التي تلت خروجَ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم من مكة، وفي الآيةِ أمانٌ آخَرُ هو الاستغفار، ولئن كان وجودُ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم محدودًا بالزمان والمكان، فإن الاستغفارَ مُطلَق من هذينِ القيدين، أو أن الأمانَيْنِ كانا لأهل مكَّةَ بشروطهما، وللمدينة المنورة بعد ذلك، والاستغفار أمان للأمَّة كلِّها في كل زمان ومكان.
5- ï´؟ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ï´¾ [الأنفال: 47].
وفي هذه الآية عطف الفعل المضارع "وَيَصُدُّونَ" على الماضي "خَرَجُوا"، ومرَدُّ ذلك إلى أن الصد عمَلٌ لاحق على الخروج، وكأنه يقول: خرَجوا ليصدوا، أو خرَجوا وهم يصدون، كما يمكن أن يُفهمَ من الآية أن الخروجَ كان في واقعة محددة، وهي معركة بَدْرٍ، ومن ثَم فإن الخروجَ فِعلٌ تم حصوله؛ فاستعمل له الفعل الماضي، ولكن الخارجين كانوا يصُدون عن سبيل الله قبل الخروج، وفي أثنائه، وبعده، وعمَلُهم في هذا الشأن كان مستمرًّا؛ ولهذا استُعمِل له الفعلُ المضارع الدالُّ على التجدُّد والدوام.
6- ï´؟ إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَؤُلَاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ï´¾ [الأنفال: 49].
وليس "الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ" قومًا من المنافقين كما نقل ابن كثير عن ابن جريج؛ (تفسير ابن كثير 2/277)؛ لأن ذلك يدخُل في باب عطف الشيء على نفسه، ومع أن المرض القلبي من صفات المنافقين، إلا أن المُبتلى به ليس منافقًا كاملاً؛ ذلك أن النفاقَ الكامل هو الإنكار القلبي الكامل، بينما الآيةُ الكريمة تشير إلى مَن في قلبه لوثة، وهؤلاء هم الشاكّون وهم دون المنافقين، ويردُّ القرطبي سببَ شكهم إلى أنهم "حديثو عهد بالإسلام، وفيهم بعضُ ضعف نية"؛ (تفسير القرطبي 8/31).
7- ï´؟ وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ï´¾ [الأنفال: 61].
أنث الضَّمير العائد على "السَّلْم" في "فَاجْنَحْ لَهَا"؛ لأن "السَّلْم" مما يُستعمل مذكَّرًا ومؤنثًا، أو بالالتفات إلى نقيضِه الذي هو الحرب، وهي مؤنَّثة.
8- ï´؟ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ * الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ï´¾ [الأنفال: 65، 66].
إنَّ جَعْلَ الواحدِ في مواجهة عشَرة أو في مواجهة اثنين بعد أن خفَّف اللهُ تعالى على المسلمين - يعُود إلى أن المؤمنينَ يأمُلون الثواب وهم بين عزِّ الدنيا والفوز في الآخرة، والحياتان عندهم متكاملتانِ، فإذا انتهت الأُولى، بدأت الثَّانية؛ ولهذا فإنهم وإن كانوا كغيرِهم من الناس لا يحبُّونَ الموت، إلا أنهم لا يخافون منه، ولا يعتبرونه النهايةَ التي ليس بعدها شيءٌ، وأما الكافرون فإن قلوبَهم معلَّقة بالحياة الدنيا فقط، ويحبُّون المُكثَ فيها؛ لأن موتَهم يعني بالنسبة إليهم الهلاكَ الأبديَّ الذي لا قائمةَ من بعده، وهم حريصون على أن يطيلوا بقاءَهم ما كان ذلك في وُسْعهم، وساحة المعركة مظنَّةٌ للموتِ العاجل، ويثبت المسلم في ميدانها؛ لأنه يعلَمُ أن بقاءَه عزٌّ، وأن موتَه شهادةٌ تأخُذُه إلى حياة أعلى وأقوم، وأما الكافر فإنه يرى أن قتلَه يعنى انتهاءَه الذي لا رجاء بعده، وتنعكس هذه النظرةُ على الرُّوح المعنوية في القتال، فبينما يكونُ المسلم مِقدامًا، يكون الكافرُ أقرَبَ إلى إيثار السلامة، ومتى رأى الفرصةَ سانحة ليهربَ بجِلدِه فرَّ، ولئن بقي في المعركة، فإنه يبقى لعصبيَّة دنيوية يعلم أنه سيفارِقُها حالاً، وإن قلبه من جرَّاءِ ذلك يكون خواءً.
أ. د. عباس توفيق















الموضوع الأصلي :‎ ت ملات في يات من القر ن الكريم سورة ال نفال || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : همسه الشوق


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .