عرض مشاركة واحدة
قديم 17 - 1 - 2022, 10:41 PM   #110


الصورة الرمزية حنين الأشواق

 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » 14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
 فترةالاقامة » 1637يوم
مواضيعي » 7927
الردود » 36167
عدد المشاركات » 44,094
نقاط التقييم » 6391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 722
الاعجابات المرسلة » 292
 المستوى » $101 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور حنين الأشواق عرض مجموعات حنين الأشواق عرض أوسمة حنين الأشواق

عرض الملف الشخصي لـ حنين الأشواق إرسال رسالة زائر لـ حنين الأشواق جميع مواضيع حنين الأشواق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

مدونتي هنا

sms ~
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
MMS ~
MMS ~


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 18...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 18

حنين الأشواق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ديوان و نبذه عن عبدالرحمن العشماوي













الجدار الفولاذي



مادامَ ربِّي ناصري وملاذي

فسأستعينُ بهِ على الفولاذِ

وسأستعينُ بهِ على أوْهامهمْ

وجميع ما بذلوهُ لاستحواذِ

قالوا : الجدارُ،فقلتُ أهونُ عندن

من ظُلمِ ذي القربى وجوْرِ مُحاذي

قالوا: منَ الفولاذِ ، قلتُ : وما الَّذي

يعني ، أمام بطولةِ الأفذاذِ ؟

أنا لا أخافُ جدارهم ، فبخالقي

منهم ومِمَّا أبرموهُ عِياذي

أقسى عليَّ منَ الجِدارِ عُرُوبة

ضربتْ يديَّ بسيفها الحذَّاذ

رسمتْ على ثغر الجراحِ تساؤل

عنْ قدْسنا الغالي وعنْ بغداذِ

عن غزَّةَ الأبطال كيف تحوَّلتْ

سجْناً تُحاصرهُ قلوبُ جَلاَذي

ما بالُ بعضُ بني العروبةِ ، قدَّمو

إنقاذَ أعدائي على إنقاذي

عهدي بشُذَّاذ اليهودِ هم العِد

فإذا بهم أعْدَى منَ الشُّذَّاذِ

أوَما يخاف الله من يقسو على

وهنِ الشِّيوخِ ورقَّةِ الأفلاذِ ؟

أينَ القرابةُ و الجوار ، وأينَ منْ

يرعى لنا هذا ، ويحفظُ هذي ؟

يا أُمَّةَ الإسلامِ ، يا ملياره

أوما يجودُ سحابكمْ برذاذِ

قولوا معي للمعتدي وعميلِهِ

ولمنْ يعيش طبيعةَ الإخناذِ :

يهوي الجِدارُ أمامَ همَّةِ مُصعبٍ

وأمامَ عزمِ معوَّذٍ ومُعاذِ













 توقيع : حنين الأشواق






رد مع اقتباس