مجموع الأوسمة: 18

���������� �������� ������ ���� �� 52.. �� �� �� �� روايـــــــــــــة âœچ�� { رواية : مُتبرعْ .������. للكاتبة كَـيْوٍتَـوْ ..، âœچ�� (حينْ يسكنَ قلبكّ جسدْ شخصَ أخرّ )... } ���� ����........... اليوم الي بعده من الصباح بدري مع صوت العصافير يملىء المكااان والجو بررررررررد رايق ومبسوط وكاشخ على الاخررر واقف تحت البنايه ينتظر مهاا مااكان عليه اختبار بذا اليوم مها الي كاشخه هي بعد ع خفيف هههه تنزل الدرج بخوف وقللق خالد مبتسم يطالع فيها وياشر مهاا انحرجت كثيرر شعور اول مره تجربه شعور حلوو صدق انها خطوبة عشان الحضانه وكذاا بس تحسس هالشخص فيه من خالد كثير كثيرررررررر كثيرررر يوم عن يوم تحس قصه حبها لخالد تكتمل في خيالهااا حست ان هذا الشخص هو املهاا هو الشخص الي راح يكون مساعد لها في وحدتهاا هو الي راح يعوض غياب احبابهاا مجرد مشاعر تتملكها وهي تطالع فيه بابتسامه ومشت له خالد يستهبل راح يفتح لها الباب وقال وهو يضحك يخفف توترهاا : عاد عمرك شفتي سعودي يسويهااا ! مها تضحك : بصراحه لااا دخلت وسكر الباب وراح لجهه الثانيه دخل و حرك السياره خالد بابتسامه : عندي اقتراح مهااا مدري اذا توافقين ولا لا بس وافقتي ولا ما وافقتي غصبن عنك ههههه مها استغربت كلامه ومافهمت شي: كيف غصبن عني ههه خالد يبسط لها الموضوع: كم باقي ع الجلسه اربع ايام صح ؟ مهااا تتذكر: ايه خالد : طيب واحنا الحين رايحين وش نسووي ؟ نوثق اوراق خطوبتنا صح مها باحراج : صح خالد : حلوو ... في هالاربع ايام انا مجهز لك مفاجئه .. اعتبريهاا تغيير جو .. انا جهزت كل شيء ابغاك تنبسطين وتنسيين شووي سالفه القضيه الي موترتناااا وشوفي .. هذا جوازك واوراق اخذتهم من جاك جابهم من عنده و مدها لهاا مها مافهمت عليه بس الي فهمت انه راح يوديها مكان ومدري ايش : خليهم معاك بعدين مقدر اروح وخالد خالد : وش فيه ؟ ناخذه معانااا مهاا اذا ناخذه معانا ماعندي أي مشكله خالد : يعني موافقه ؟ مهااا تحمسست من جات هنا عمرها ماطلعت وشافت الدنيااا: الله يستر ... ايه انا من جيت هنا ما شفت شي من الفندق للبانيه للجامعه بس ذا الي شفته هنااا خالد منصدم : بس! مها : أي وربي بس , وقالت بضحكه والمستشفى و المحكمه يوم رحنا ذاك اليوم خالد بحماس: بحق من يمشيك كل مكاااان مها بكسرة خاطر : هي تخلص سالفه خلود على خيررر وبعدهاا حلمي بس ارجع لسعوديه خالد خاف من كلمتهااا بس وقتها كانوا واصلين عند مسجدد وحي اغلب الي فيه مسلمين نزلها ونزل وهو يتذكر وصف حسن لبيت الشيخ الي هنااا يملك لنااس و مسؤول عن المسلمين بالمنطقه يوم قاله ع الشهود وكذا قال من عنده فيه ناس كثيرر يعني مايحتاج يجيب معااه وصلوا وكانوا مرتبكين الاثنين خالد الدنييييييييا ماهي سايعته واخيرا حلمه بيتحقق ويرتبط في الانسانه الي يحب اما مهاا لا اول مره تحس باحساس الخطوبة وكانه شعور جديد لهااا وشخص تميل له وكان الي قبل من حياتها كله كوابيسسس محت كل شي من خيالهااا ........ الشخص الي ماسك يدهاا وهم طالعين ومعاه الورقه بيده كانه يقولهاا انا راح اعوضك عن كل شي بس اعطيني فرصه وكانه حلم ماهو حقيقه هالانسان بشكله الغريب عنهاا وماهو من جنسهاا ولا لونهااا في داخله شخص اقرب لهاا من مئات الناس الي تمشي في الشارع الكبير الي قدامهاا الي اغلبهم عرب وبعضهم سعوديين هذا عندها اقرب ليه ماتدرري ركبوا السياره وهي ماتكلم والجوو متوتر و هو مثلها منحرج قال بصووت كله غرور يكسر احراجها : مبروك عليك انا ياحظك فيني مهااا عصبت شوي بمزح وقالت بانفعال : انت الي يا حظك فيني؟ خالد بابتسامه : ليه ترددتي يوم جيتي توقعين ماتبيني ؟؟ مهاا تذكرت : لااا مو عشان كذا خالد يضحك : يعني تبغيني هااااااا كفشتك شفتيييي انك انتي المحظوظه فيني مهااا ماضحكت سرحت بذكرياتها كم مره وعدت خالد ما تاخذ غيره لو تموت وهذي ثاني مره توقع على ورقه مافيه اسمه قلبهاا عوررهاا وحطت راسها ع الشباك بحزن خالد مبتسم وكانه عارف وش تفكر فيييييه حسسسس حسسسسس ان السالفه فيهااا هوو حسسسس هالشيء من خنقته وضيقته الي مالهاا سبب قال يتاكد : تفكررين في خالد ؟ مها تلخبطت ورفعت راسهاا ماتدري وش تقول خافت مثل سالفه ايمن يوم حقد : اا اااا اا وتبلع ريقهاا متوهقه خالد يقاطعهااا بفررح : خالد فرحان الحين يامهااا وماهو خايف عليك ماتكلمت رجعت لشباكهاا بهدووءء ..... مروا يوثقون الاوراق الرسميه لزواجهم بمكاتب زي الدوائر الحكوميه تقريبا بعدهااا خالد موقف عند زي المبنى كبيررررر قالها بكل ثقه انززلي مها تطالع فيه : وين محنا رايحين على البيت ؟ خالد يضحك : لا بدررري مها بفضول : وش فيه جووا طيب خالد : تشوفين اذا دخلتي مها باستغراب : تررى محب كذا قوولي خالد : اذا دخلتي تعرفين هيا حاجز موعد و حاجز لك ومانع احد يدخل غيرنا ومانع كل رجال لاتخربين عليناااااا مها نزلت وهي خاييفه : ياويلك يكون شيء ما اااا مدري ايشش اقوول ونزلت ماتدري وين الله حاطهاا خالد واقف عند زي الاستقبال ويكلمها بالانقليزي ومها ماهي فاهمه شيء بسس كان يشببه الصالونات النسائيه وكله صووور جات وحده شكلهاا مرعب لاعبه في نفسها صبغات واوشام وشكله يخووف تبي تاخذ مهااا ومها تطالع في خالد ماسكه يده بخوووف منهم كلهم: اروح ؟ خالد : ايه تاشر لك شوفيهاا مهاا بخوف شوي تبكي: ويين؟ خالد رحمهاا : لاتخافين انا فيييه اتصلي اذا احتجتي شيء مها راحت وهي تسحب رجولها خايفه اما الي ع الاستقبال اشرت لخالد يتفضل هو كمان لمكان غير الي راحت له مهاا بجهه ثانيه راح خالد وهو كانه عارف المكان الي جا حجز فيه قبل كم يوم وسال عن كل شيء وحجز الموعد في ذا الوقت ان يكون لوحده و مافيه رجال عشان ياخذ راحته ومها تاخذ راحتهاا بعددد يمكن ساعه مهاا تمشي في زي الحديقه مسوره خلف المبنى وفيهاا بحيره صغيره كلها بط واوز واشجار عاليه وكبيره الحديقه كانهااا ملعب قولف من كبرهاااا والتنوع في ساحاتهااا هي خاصه بالاعراس و الحفلات والتصويرر خصوصاااا لابسه فستااان كلاسيك لونه وردي فااااااااتح مايل للبني ومعاها مسكه و شعرهاا مسوينه لها تسريحه رومانيه على الجنب وكعب عالي و مكيااج نااااعم وشعرها في ورده في الضفيره كانت تمشي وهي منحرررجه ورافضه هالشيء بس انبسطت بالموضوع جدا انبسطت من الحركه وحبتهاا وسالتهم الف مره ليه ذا وكيف ذا الين فهمت حبت الفكره عيشتهاا جو ثاني وجددت شعور الانثى بداخلها الي اختفى من مددده كانت تمشي جايته رفعت عينها تطالع فيه انبهرت فييييييييه كان جدا وسسيم وشكله خرافي لابس الثوب الي في المسرح لبسه وكااشخ فييه لأول مره يعجبهاا وهي كانت تشوفه مو حلوو وقفت تطالع فييه وماتحركت وحتى هووو من مده يشوفها بحجااب من زززززززززززمان ماشافها شكلها متغيييييييير اووو مو متذكرهاا زين رغم انه ماحبها لشكلهاا حبها لبرائتها وحنيتهااا بس انبهررر فيهاااا كانت جدا جدا جميله بعيننننه والجو كان مره يسااعد نص غيم ونص شمس مافيه غيم كثيرر رغم انه شتااااء المصووره تضحك وهي لها ساعه واقفه مع عسدتهاا ومساعداتهاا : متى ستنتهون من هذا التامل خالد توهق : اااا انها قادمه مها الي وصلته كان جد هو منحرج وهي كماان خالد طلع من جيبه علبه فيها دبل وقال للمصوره : اول مشهد اريده هذا واشر على الدبل المصوره : حسنااا خالد يمد يدهااا ويلبسهاا والمصوره تصور واعطاهاا الدبله تلبسه مها متوتره وهي تلبسه في قلبها تقول ياربي ماله دااااعي كل ذا هذا من جده صدق انه اجنبي ؟ توي احسسسه ومدت تلبسه المصوره تقولها : ابتسمي و اجعلي نفسك هادئه اكثرر استرخي خالد يطالع فيها ويترجم لهااا صووره وهي راميه الـمسكه الي بيدهاا وماده يدها كانها تبي تحضنه وهو يضحك وصوره لهم الثنين قريب بعض صوره له ميل على كتفهااا وهي ميله عليه صور كثيرررر وراح غير للبس رسمي ورجع صوروو وحده عند البحيره وحده عند الشجر وحده عند مرجيحه وهو يدفهاا وحده عند ورد الين قالت المصوره : امممم لا اعلم الصور ينقصها بعض العاطفه << جابت العيد خالد : مثل ماذاا المصوره : انت تعلم احضنها قبلها أي شيء من هذاا خالد يفكر وجازت له الفكره : سافعل لكن هي خجووله حين افعلها التقطي صوره سريعه حسننااا المصوره تحمسست : اوك مها تطلع فيهم ماتدري وش يقولون : وش تقول خالد بحركه سريعه جرهاا له وهي تطالع فيه قررب وجهه منهاا بسرعه وباسهاا والمصوره تشششك والكل يضحك على ردة فعل مهااا الي صنم واقفه ماتحرررك تطالع فيه عيونها طايره ومعصبه خالد منحرج : هي قالت وربي مها نزلت جزمتها ورمتها بعيدد ورمت المسكه ورفعت فستاننهاا وهي معصبه خالد قام يجرري بمزح يضيع السالفه وهي تجري وراه : تحسسسسب امزززح قربت منه وضرربت على صدره ضربات ورى بعض خالد يمثل : اااه اه عوررتيني مها معصبه : خلاص ما ابغى اكمل خليناا نرجع وبعدد الجلسه تطلقني على طووول انت قلت بس خطووبه ماقلت شي ثانننني !!!! " كانت تتكلم وهي منحررجه " خالد يضحك على كلامهااا قال بجديه وبرائه : يامها هي قالت لي بعدين هذي ذكريات صدقيني مها معصبه : أي ذكرياااات .. انا سكت في البداايه عشان ما احرجك لانك مرتب للموضوع بس ماتوصل كذااا خالد يبغى يسكتهااا حاس باحراجهاا وان كل ذا عشانها منحرجه : بتسكتين ولا اسوويها مرره ثانيه مها انصدمت قالت بخوف : حاااول بس؟!! خالد : عادي احاول ليه لا ؟ انتي حلالي الحين اول عشان الصوره الحين من جدددي مهاا انحرجت ماتدرري وش تسوي قالت معصبه وهي لافه على جهتهم: ااا اا خليناا نروح نخلص ونفتك ونمشي خالد يمشي وراها مبسووط " والله لا اوريك " اول كانت الصور جنب بعض وكذا صاار يحضنهاا ويشيلهااا الخ ومها بس تسب فيه ومعصبه منه وهو ولا هامه شغال فيها تهديددد والا تبتسم غصب هههههه والمصوره والي يساعدونههااا مبسوووطين ع اشكالهم ههههه وعاجبهم الوضع ���� ������ ���� ������ �������� ����������