عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 9 - 5 - 2022, 04:06 AM
حنين الأشواق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » 14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
 فترةالاقامة » 1619يوم
 المستوى » $101 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 27.24
مواضيعي » 7927
الردود » 36167
عددمشاركاتي » 44,094
نقاطي التقييم » 6391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 696
الاعجابات المرسلة » 292
 الاقامه » المدينة المنورة
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
 التقييم » حنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور حنين الأشواق عرض مجموعات حنين الأشواق عرض أوسمة حنين الأشواق

عرض الملف الشخصي لـ حنين الأشواق إرسال رسالة زائر لـ حنين الأشواق جميع مواضيع حنين الأشواق

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
E سلمةيمنعبنيمنعالأكوعيمنعالفتىيمنعالمقدام بطليمنعغزوة الغابة

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 












سلمةيمنعبنيمنعالأكوعيمنعالفتىيمنعالمقدام بطليمنعغزوة الغابة

سلمةيمنعبنيمنعالأكوعيمنعالفتىيمنعالمقدام بطليمنعغزوةيمنعالغابة


أولا :يمنعسلمةيمنعفي الحديبية :




لقد كان لبطولةيمنعسلمةيمنعفييمنعغزوةيمنعالغابةيمنعأثر طيب في نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبرزت طاقاته الكامنة في هذه الغزوة ، ومن أجل هذا كانت له خصوصية يوم الحديبية.



يحدثنا عن هذه الخصوصية فيقول :



أ- بئر الحديبية يجيش بالماء (يمتلئ ):




(قدمنا الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونحن أربع عشرة مئة ، وعليها خمسون شاة لا ترويها ، قال : فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبا الركية (حافة البئر) ، فإما دعا وإما بصق فيها ، قال : فجاشت ، فسقينا واستقينا ).



ب- البيعة :


ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعانا للبيعة في أصل الشجرة ، قال : فبايعته أول الناس ، حتى إذا كان في وسط من الناس قال : "بايع يا سلمة" قال : قلت : قد بايعتك يا رسول الله في أول الناس ، قال : "وأيضاً" قال : ورآني رسول الله صلى الله عليه وسلم عزلاً فأعطاني حجفة أو درقة ، ثم بايع ، حتى إذا كان في آخر الناس قال : "ألا تبايعني ؟ يا سلمة" قال : قلت : قد بايعتك يا رسول الله في أول الناس ، وفي أوسط الناس ، قال : "وأيضاً" فبايعته الثالثة.



ج- أين سلاحك ؟


( ثم قال لي : يايمنعسلمةيمنعأين حجفتك أو درقتك التي أعطيتك ؟ قلت : يا رسول الله لقيني عمي عامر عزلاً فأعطيته إياها. قال : فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : ( إنك كالذي قال الأول : اللهم أبغني حبيباً هو أحب إلي من نفسي ).



د- من البيعة على الموت إلى المصالحة :


(ثم إن المشركين راسلونا بالصلح ، حتى مشى بعضنا في بعض واصطلحنا).. لقد كان الموت أحب إليه من الصلح فهو مقاتل عنيف عنيد ، لكن الأوامر جاءت بالصلح ، فنفذ الأوامر وقلبه يتقد حقداً على المشركين ، وأراد الله تعالى أن يمتحن التزامه وأعصابه.



( فلما اصطلحنا نحن وأهل مكة ، واختلط بعضنا ببعض أتيت شجرة فكسحت شوكها فاضطجعت في أصلها ، فأتاني أربعة من المشركين من أهل مكة ، فجعلوا يقعون في رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبغضتهم ، فتحولت إلى شجرة أخرى ، وعلقوا سلاحهم واضطجعوا).

هـ- المشركون ينقضون العهد في أخذ الأربعة أسرى :


وكانت فرصة ليشفي غيظه من هؤلاء الحاقدين ، وما كان ليقدر أن يفعل شيئاً من قبل وهم في الصلح وآثر البعد عنهم لأنهم يقعون في رسول الله صلى الله عليه وسلم.

( فبينما هم على ذلك إذ نادى مناد من أسفل الوادي : يا للمهاجرين ! قتل ابن زنيم، قال : فاخترطت سيفي ، ثم شددت على أولئك الأربعة وهم رقود ، فأخذت سلاحهم فجعلته ضغثاً [ أي : حزمة واحدة بيدي ] في يدي ثم قلت : والذي كرم وجه محمد صلى الله عليه وسلم لا يرفع أحدكم رأسه إلا ضربت الذي فيه عيناه ، ثم جئت أسوقهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجاء عمي عامر برجل من العبلات يقال له مكرز يقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على فرس مجفف [ أي : عليه شيء من سلاح يترك على الفرس يقيه الأذى ] في سبعين من المشركين، فنظر إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( دعوهم يكن لهم بدء الفجور وثناه [ أي : ثانيه والتكرار فيه]. فعفا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنزل الله : (وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم).

ثانياً : العودة من مكة


ثم خرجنا راجعين إلى المدينة ، فنزلنا منزلاً وبيننا وبين لحيان جبل ، وهم المشركون). [ لحيان : قبيلة كانت مشركة في ذلك الوقت].

ثم كانت المسابقة الخالدة ، التي كان الفائز فيها بمغفرة الله ورضوانه ، فهذا الجبل قد يكون العدو مختبئاً فيه ، ولن يغامر رسول الله صلى الله عليه وسلم بجيشه قبل أن يرسل طليعة على الجبل تكشف الأكمة وما وراء الأكمة.

( فاستغفر رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن رقي هذا الجبل الليلة) أي دعا له بالمغفرة ، ترى ما بينه وبين مغفرة الله تعالى له ذنوبه إلا صعود هذا الجبل ؟ ومثل هذا الصعود أشهى على قلبيمنعسلمةيمنعمن العسل.

( فاستغفر رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن رقي هذا الجبل الليلة ، كأنه طليعة للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، قاليمنعسلمةيمنع: فرقيت تلك الليلة مرتين أو ثلاثاً).

ترى أي جني هذا الذي يصعد الجبل وحده ثلاثة مرات ، لا يعرف الرعب سبيلاً إلى قلبه ، وهو وحده ؟؟ ثم قدمنا المدينة.

ثالثاً :يمنعغزوةيمنعذي قرد :


أي بني ، أخييمنعالفتىيمنعالمسلم ، إن كانيمنعسلمةيمنعأخذ بلبك فييمنعغزوةيمنعالغابةيمنع، فما هي إلا تمهيد لغزوة ذي قرد ، وإن كانت مهمته في تلك المعركة هي إعاقة تحرك الجيش ليأتي غيره ويقاتل ، أما هنا فقد تكفل وحده مواجهة الجيش العدو.

الغدر مرة ثانية : ابن عيينة بن حصين يغير على اللقاح ويأخذها :


( فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بظهره [ أي : ظهره الإبل التي يحمل عليها وتركب ] مع رباح غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه ، وخرجت معه بفرس طلحة أنديه [ أي : أريحه وأنشطه ] مع الظهر ، فلما أصبحنا إذا عبد الرحمن الفزاري قد أغار على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستاقه أجمع ، وقتل راعيه ، قال : فقلت : (يا رباح خذ هذا الفرس فأبلغه طلحة بن عبيد الله وأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن المشركين قد أغاروا على سرحه ، ثم قمت على أكمة فاستقبلت المدينة فناديت ثلاثاً ، يا صباحاه ، ثم خرجت وراء القوم أرميهم بالنبل ، وأرتجز أقول : خذها ونا ابنيمنعالأكوعيمنع**واليوم يوم الرضع). [ وانا : تحذف همزة أنا للوزن وتقرأ و( نا )].

وصاحبنايمنعسلمةيمنعليس عنده إلا هاتان الرجلان ، وهذا النبل ، هذا هو سلاحه الذي يعده لمواجهة جيش العدو ، لكن السلاح الفتاك القوي هو هذا القلب الحديدي الذي لا يعرف شيئاً اسمه الخوف.

( فألحق رجلاً منهم فأصك سهماً في رحله حتى خلص نصل السهم إلى كتفه ، قال ، قلت : خذها وانا ابنيمنعالأكوعيمنع** واليوم يوم الرضع).

فارس جريء يتصدى لسلمة :

( قال : فو الله ما زلت أرميهم وأعقر بهم ، فإذا رجع إلي فارس أتيت شجرة فجلست في أصلها ، ثم رميته فعقرت به).



من النبل إلى الحجارة واستنقاذ الإبل :




(حتى إذا تضايق الجبل ، فدخلوا في تضايقه علوت الجبل ، فجعلت أرديهم [ أرديهم : أرمي عليهم الحجارة ] بالحجارة ، فما زلت كذلك أتبعهم حتى ما خلق الله من بعير من ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا خلفته وراء ظهري وخلوا بيني وبينه).



ثلاثون بردة ، وثلاثون رمحاً :


لقد واجه الجيش وحده ، واسترد ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الإبل ، ولم يكتف بذلك ، فهو لا يزال يتبعهم ، فيفرون منه ، ويخففون من حملهم خوفاً من حجارته ونبله.

(ثم أتبعتهم حتى ألقوا أكثر من ثلاثين بردة وثلاثين رمحاً يستخفون ، ولا يطرحون شيئاً إلا جعلت عليه آراماً من الحجارة ، يعرفها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه.

مدد جديد للجيش ومتابعة الحرب :


(حتى إذا أتوا متضايقاً من ثنية، فإذا هم قد أتاهم فلان بن بدر الفزاري ، فجلسوا يتضحون "يعني يتغدون" وجلست على رأس قرن ، قال الفزاري : ما هذا الذي أرى ؟ قالوا: لقينا هذا البرح [ المشقة ]، والله ما فارقنا منذ غلس ، يرمينا حتى انتزع كل شيء في أيدينا ، قال : فليقم إليه نفر منكم أربعة).

الفرسان الأربعة يهاجمونه ثم يفرون منه :

فصعد إلي منهم أربعة من الجبل ، فلما أمكنوني من الكلام ، قال : قلت : هل تعرفونني ؟

قالوا : لا ، ومن أنت ؟

قلت : أنايمنعسلمةيمنعبنيمنعالأكوعيمنع، والذي كرم وجه محمد صلى الله عليه وسلم ، لا أطلب رجلاً منكم إلا أدركته ، ولا يطلبني رجل منكم فيدركني ، قال أحدهم : أنا أظن ، قال: فرجعوا.

سلمة يتابع هجومه وملاحقته للعدو حتى يفروا عطاشاً :

( فو الذي كرم وجه محمد صلى الله عليه وسلم لتبعتهم أعدو على رجلي حتى ما أرى ورائي من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، ولا غبارهم شيئاً ، حتى يعدلوا قبل غروب الشمس إلى شعب فيه ماء يقال له ذو قرد ليشربوا منه وهم عطاش ، فنظروا إلي أعدو وراءهم فخليتهم عنه [بأي أجليتهم عنه] فما ذاقوا منه قطرة ).

خذها وأنا ابنيمنعالأكوعيمنع:


(قال : ويخرجون فيشتدون في ثنية فأعدوا فألحق رجلاً منهم فأصكه بسهم من نغص كتفه [ في صدر كتفه ] وقلت : خذها وأنا ابنيمنعالأكوعيمنع**اليوم يوم الرضع.

قال : يا ثكلته أمه ، أكوعه بكرة [ أي أنتيمنعالأكوعيمنعالذي كان تبعنا بكرة اليوم].

قال : قلت : نعم يا عدو نفسه أكوعك بكرة ، وأردوا فرسين على ثنية، قال : فجئت بهما أسوقهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ).

جهاد اليوم كله على مذقة لبن :


ولحقني عامر (عمه) بسطيحة فيها مذقة من لبن ، و سطيحة فيها ماء ، فتوضأت وشربت ، ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على الماء الذي حلأتهم عنه [ أجليتهم عنه ].



احتفال النصر :


( فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخذ تلك الإبل ، وكل شيء استنقذته من المشركين ، وكل رمح وكل بردة ، وإذا بلال نحر ناقة من الإبل التي استنقذت من القوم ، وإذا هو يشوي لرسول الله صلى الله عليه وسلم من كبدها وسنامها).



عرض خطة للقضاء على العدو :


قال : قلت : يا رسول الله ، خلني فانتخب من القوم مئة رجل : فأتبع القوم فلا يبقى منهم مخبر إلا قتلته ، قال : فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه في ضوء النار، فقال : يايمنعسلمةيمنعأتراك كنت فاعلاً ؟ قلت : نعم والذي أكرمك، فقال : إنهم ليقرون [ ليشربون اللبن ] الآن في أرض غطفان .

ولحقهم جيش من الرعب :


فجاء رجل من غطفان قال : "نحر لهم فلان جزوراً ، فلما كشفوا جلدها رأوا غباراً، فقالوا : أتاكم القوم فخرجوا هاربين.

حفل توزيع الجوائز :


فلما أصبحنا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - "كان خير فرساننا اليوم أبو قتادة : وخير رجالنا سلمة".

- ثم أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم سهمين ، سهم الفارس ، وسهم الراجل ، فجمعهما لي جمعياً.

- ثم أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم وراءه على العضباء [ اسم ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ] راجعين إلى المدينة


سلمةيمنعبنيمنعالأكوعيمنعالفتىيمنعالمقدام بطليمنعغزوة الغابة













 توقيع : حنين الأشواق


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .