الموضوع
:
غير مسجل ليت الحزن دمع وابكيه
عرض مشاركة واحدة
24 - 2 - 2023, 06:38 PM
#
2106
عضويتي
»
5
جيت فيذا
»
9 - 11 - 2010
آخر حضور
»
24 - 1 - 2024 (12:30 AM)
فترةالاقامة
»
5159يوم
مواضيعي
»
4498
الردود
»
48402
عدد المشاركات
»
52,900
نقاط التقييم
»
5612
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
182
الاعجابات المرسلة
»
194
المستوى
»
$106 [
]
حاليآ في
»
السعوديه
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
اعزب
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
sms
~
♡♪ لا احتاج تقيماً من احد فليس مكتوب
على ظهري كيف ترى شخصيتي ♡♪
MMS
~
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 12...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 12
رد: ليت الحزن دمع وابكيه
العجوز والشّاب
يُحكى أنّ رجلاً عجوزاً كان جالساً في القطار مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنةً. الكثير من البهجة والفضول كانت باديةً على ملامح الشّاب الذي كان يجلس بجانب النّافذة. أخرج يديه من النّافذة وشعر بمرور الهواء، وصرخ:" أبي، أترى كلّ هذه الأشجار تسير وراءنا! "، فتبسّم الرّجل العجوز متماشياً مع فرحة ابنه. وبجانبهم كان هناك زوجان يستمعان إلى ما يدور من حديث بين الأبّ وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج، فكيف يتصرّف شاب في هذا العمر مثل الطّفل!
فجأةً صرخ الشّاب مرةً أخرى:" أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، انظر إلى الغيوم كيف تسير مع القطار ". واستمرّ تعجّب الزّوجين من حديث الشّاب مرةً أخرى. ثمّ بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشّاب، الذي امتلأ وجهه بالسّعادة، وصرخ مرةً أخرى:" أبي إنّها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي ".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزّوجان السّكوت، وسألا الرّجل العجوز:" لماذا لا تقوم بزيارة الطّبيب، والحصول على علاج لابنك؟ "، هنا قال الرّجل العجوز:" إنّنا قادمون من المستشفى، حيث أنّ ابني قد أصبح بصيراً لأوّل مرّة في حياته !". تذكّر دائماً:" لا تستخلص النّتائج حتّى تعرف كلّ الحقائق ".
فترة الأقامة :
5159 يوم
الإقامة :
في ارض الله الواسعه
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
68419
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
10.25 يوميا
همسة الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسة الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسة الشوق