بخاطري شايل عليك ,
وداخلي مشتاق لك ,
يَ غنآة آلتآيه آلضآمي . . و حلمة
ليه لآ قآلوآ شلونك ذكرتك ..؟!
كذا حظنا .. قاسي
كذا حظنا .. ناسي
كذا حظنا .. ودى
كذا حظنا .. ماجاب
حلمي كبير ,
وان قاله الله لا أطوله !
ياحضره جناب الضيق ,
ماللصدور ازرار ؟
يارب مابي من الاماني سوى حلم !
لست احاول الانتحار ,
فقط فضول يشغلني .. حين انظر للاسفل
وارفع قدمي من الفراغ , من سيقول حينها
وعيناه تذرف باالدموع :
ارجوك لاتفعل فأنا احتاجك !
المكان الي هنا , مليان ضحكات واغاني ؟
كل مخلص بالهوى حظه قليل ,!
لو آنْ ثوآنيَ غيبتكْ ..{ يآسْ فَيْ يآسْ } !
بَ آهمسَ "
ل[ دقآتْ الوَجعْ ] ,, / بس فوتيَ ..!
انآ مآهمني حزني ولآني للفرح مشتآق
ليه يآدنيآ آذآ بضحك تبكيني ..؟
مابي ابكي ..!
خلني في حزن .. / يمكن استقيم ..
خل همي يسكن عروقي .. ويتْوسد ب عين
شوف سيني صار جيم !
شوف ليلي صار هم ..,
وشوف صبحي صار / غيم ..,
كل شي صاير / يثير الدمع .. ليه ..؟!
وكل ضي ٍ ماورَد نبضي عليه ..
وكل عرق ٍ ماتشظى من سكون الصدق فيني ..
.. ][ دمعتي .. منه .. عقيم][ ..
مدري عَصَاكْ العصا ؟!
و إلا عَصَاكْ الزمن ؟!
فمان الله والدنيا وسيعة والطريق يطول
تبي تصدف كثير أحباب ..
وتضحك قدّ ما تقدر
وتتذكّر !
محد تهتزّ له روحك مثل من غاب
محد يعرف قدر من حبّ لين يغيب ..!
الثواني . .
في انتظآرك على قلبي سنين
وفي حضورك تحترق سآعتي . . في ثآنيه . . !
كل دقه قلب فيني لك قصيده ّ
تكفي الدنيا مع الاحباب غنوه !
اليوم .. قاسمنا بعضنا في الرغيف الخوف من باكر .. [ عسانا مانجوع ] !
غير قلبك ’
مَ لقى قلبي
.. ( وطن )
و : دون قربك - مَ اعرفت
إلا اضيييع
وصّلك يخيط الصدر , والبعد يفريه !
أنت غربه , وانا بدروٌبك محطه !
ضحتك
تكفي عن مليون ضحكه من البشر
مَآ يمُوتْ إلآ آلِّذِي ْوِدّكْ يعِيشْ ..
و مَآ يعِيشْ إلآ آلِّذِيْ وِدّكْ " يمُو و تْ " !
الجمّايل دايمهَ
وَ المناصب م تدووم !
والكفو لو يندفنْ ,
م تندفن سمعته ..
لنْ نفترقْ ..!
لكننّآ لنْ نلتقيْ آبدآ ,
جَفْ آلكَلآإمْ ..
وُ مَآ بِقَىْ لِ " آلعَطَآ " رِييقْ ،
وُ بِخلَتْ يِدَينْ آلعَآطِفَه ..
. . . . . . وُ آنتَهَيينَآ
ياكَم شكِينَا للهوَى ليين عفنَآآآه !
وَ لا لقينَا بالغَلآ غير [ الأوجَاع ] !
مضى خخير . . وَ إلآتيَ اجمممل !
تلك ثقتيُ بِ ربيّ ..
بابٍ يحيب [ الآماني ]
ليه . . م أسده !
مآودي أحلَم ’
وتكبر شرهة آحلامي ,
كَثيرٌ مِن آلنّآس :
يعِيشُون طويلاً فِي آلمآضِيْ ،
وَ آلمآضِيْ مِنصّةة لِ [ آلقَفز ] ..
. . . لآ أرِيكة لِ آلإسترخَآء !