1. يُمكن اختيار الألوان المحايدة (كالأبيض أو البيج أو السكّري أو الرمادي الفاتح) لطلاء الجدران أو للأثاث، الأمر الذي يبث الشعور بالراحة في المساحة، مع أهمّية تطعيم الألوان المذكورة بأخرى مشرقة (الأصفر الفاتح، مثلًا، أو الذهبي الباهت)، وذلك لكسر الروتين.
2. الوسائد والأغطية الموزّعة على الأريكة، والملوّنة بألوان زاهية، تجعل الجالس يشعر بالراحة والدفء، بالإضافة إلى الأعمال الفنّية الأخرى الملوّنة بألوان مُميّزة وجذّابة، كالتحف والمزهريات...
3. يضفي التوهج الناعم للشموع إحساسًا بالراحة والهدوء في أي مساحة داخل المنزل، لذا من الممكن توزيع الشموع في العديد من أجزاء المنزل، سواء في المطبخ أوغرفة المعيشة أو الحمّام.
4. تميّز الإضاءة المساحة، وتجعلها أكثر جاذبيّةً، وذلك عند الاستعانة بمصادر عدة للإضاءة، من بينها: الشمعدانات والمصابيح الأرضيّة أو تلك المعلّقة.
5. تزيّن اللوحات الفنّية التي ترسم الطبيعة، والموزّعة على الجدران، المساحة، وتطبعها بطابع مريح، كما تفعل الصور العائليّة التي تزيد الشعور بالاطمئنان والدفء.
6. مساحة الحمّام كفيلة بجعل المستخدم يشعر كأنّه في "سبا" أو منتجع للعافية، وذلك عند إضافة بعض الإكسسوارات البسيطة إليها، كالشموع المعطّرة والمناشف الناعمة متعدّدة الأحجام والإضاءة الدافئة.
إذا كان
المنزل مُطلًّا على منظر طبيعي، كجبل أو بحر، فيجذب توزيع الأثاث، بصورة تجعل الجالسين يسترخون أثناء معاينة المشهد.
من الهامّ الإفادة من الضوء الطبيعي عن طريق اختيار الستائر الشفّافة، وجعل المساحة مضاءة بنور الشمس.
تتعدّد الطرق التي تسمح بالحظي بالهواء النقي أو ذلك المعطر في المنزل، علمًا أن تنشق الهواء الطبيعي كفيل بزيادة الشعور بالاسترخاء. تشتمل هذه الطرق على فتح النوافذ أو التزيين بالزهور الطبيعيّة والنباتات المنزلية لزيادة جاذبية الرائحة داخل الغرفة، بالإضافة إلى إمكانية الاستعانة بموزع الزيوت العطرية.