كتاب سوار امي
كتاب سوار امي للكاتب على بن جابر الفيفى، يعتبر كتاب سوار أمى من أهم أعمال الكاتب على بن جابر الفيفى بعد كتابه لأنك الله فهذا الكتاب حمل العديد من القصص الهادفة وحملت مواقفه العديد من المعانى السامية، نبذة عن كتاب سوار امي.
يحتوى كتاب سوار أمى على مجموعة من المقالات التى تناول فيها الكاتب العديد من المواقف التى نمر بها والتى تعرض لها هو شخصيًا، وقد أفضى الكاتب على هذه المواقف الكثير من الحكم وألحق به بعض الأحاديث الشريفة الملائمة لكل موقف وبعض الآيات القرآنية التى تجعلك كقارئ تعيد النظر فى الكثير من المواقف التى قد تكون مررت بها فى حياتك وتفكر فى كيفية علاج الأمر.
كما يتناول الكتابه مواضيع عن الأم تلك المرأة صاحبة القلب النابض بالحياة وكيف أنها تضحى فى سبيل إسعاد أبنائها،يمنع كما أنه سيتكلم عن حنان الأب وأهمية وجوده فى حياة أبنائه وما يفعله تجاههم وما يضحى به من أجلهم، سيتكلم ايضا عن الأخ وعن المعلم وعن الصديق.
تحدثت في هذا الكتاب عن الأم وقلبها النابض، والأب وحنانه الدافق، والمعلم وحدبه على تلاميذه، والأخ الذي يقاسم أخاه الروح والنبضات والأحلام والخطرات، والصديق الذي يجمل وجوده الحياة.
كما تحدثت الكتاب عن الكلمة النبيلة، والأخرى المسكونة شرًا، وتحدثت عن الشهامة، وعن الطيبة التي تمتلئ بها قلوب الناس، وقلت شيئًا عن أمراض النفوس، وأدواء القلوب.
يقول على الفيفى فى وصف الكتاب لم آت في الكتاب بالمستغرب، ولم أستجلب العجائب، أو أنقب عن الشرائد.. بل حاولت أن أنظر إلى المناظر نفسها، وأتأمل المشاهد نفسها التي يراها الجميع، ولكني استخدمت عدسة أخرى، هي عدسة ذاتية بحتة، تحمل ألواني الخاصة، وتجربتي المتواضعة. فأتيت بالمعروف، والمشهور، ثم أعدت إنتاجه وصياغته بضرب مثال، أو مزيد توضيح، أو إضافة ظلال |
|
|
|