دائمًا ما تدعو في صلاتك (أعوذ برضاك من سخطك)، لكن كيف بالفعل نتقي سخط الله علينا؟.. الإجابة في السؤال، وهي بالتقوى، فالتقوى أي الوقاية، ولا وقاية أقوى من أن أتقيك بك لا بغيرك يا الله، وهل يقوى مخلوق على خالقه ، وهل تمنع صفاتي صفاته ، فلا مرد لإرادته إن أرادك ، فأي طاعة مخلوقة هذه التي تمنع سخطه عليّ ، وأي معصية مخلوقة هذه التي تمنع رضاه عني، فأعوذ بجمالك من جلالك وأي استعاذة بغيرك تنافي كمالك.
إذن علينا أن نحذر سخط الله دائمًا، ولما لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة وإذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )
عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من
اجل منتديات شبكة همس الشوق يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض .. بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك .. آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !! لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة وإذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )