د. خولة حمدي, في هذه الرواية تخطت الإبداع و فاقته طولا
فنحن هنا نرى و نشعر بزخم حياة الأبطال بكلّ ما لكيانهم من معنى
و نغرق في تفاصيل الشعور دون أدنى إدراك منا,
استمتعت بقراءة هذه الرواية منذ سنوات عدة و كانت من بين الروايات
التي لم أندم على قراءتها لحد الآن أتذكر التجربة و الإحساس
الذي رافقني بقراءتها و الأهم هو تاثيرها على النفسية
و وقعها على القلب كان وقعاً فريداً, فقد شعرت بالأبطال هنا إلى أبعد نقطة
أشكرك على المشاركة دام عطائك نابضاً بالحياة.
كوني بخير.