1) الفعل المضارع : يفيد والتجدد و الاستمرار و استحضار الصورة.
2) الفعل الماضى : يفيد الثبوت و التحقق
3) الفاء العاطفة: تفيد الترتيب والتعقيب مع السرعة.
4) حتى: تفيد الترتيب والتعقيب مع التراخي.
5) النكرة : تفيد التعظيم أو الشمول والعموم أو التحقير أو التهويل حسب المعتى.
7) الجمع - يفيد الكثرة.
8) إن+ فعل - تفيد الشك.
9) إنّ+ اسم - تفيد التوكيد.
10) إذا + فعل ماض - يفيد ثبوت وتحقق ما بعدها.
11) إذا+ اسم - تفيد المفاجأة.
12) قد + مضارع - تفيد الشك أو التوكيد حسب المعنى.
13) قد + ماض - تفيد التحقيق والتوكيد.
14) التكرار - يفيد التوكيد.
15) العطف - يفيد التنويع والتعدد
16- سر جمال الكناية - الإتيان بالمعنى مصحوبا بالدليل عليه
17 – سرجمال المجاز المرسل - الإيجاز والمبالغة المقبولة والدقة فى اختيار العلاقة
18 – سر جمال التشبية - التشخيص أو التجسيم أو التوضيح
19 – أثر الطباق فى المعنى – يوضح المعنى ويؤكده
20- أثر المحسنات البديعية - إثارة الذهن – تعطى نغمة موسيقية جميلة – تجذب الانتباه – تثير المشاعر
21 – أسلوب القصر – الغرض منه التخصيص والتوكيد
22 – أسلوب الشرط - يفيد التقرير والتوكيد
23 – الأسلوب الخبرى - الغرض منه الوصف والتقرير
24 – التقديم : يفيد دائما الاهتمام بالمتقدم، والتوكيد، والتخصيص.
25 – حذف المبتدأ يدل دائما على الاهتمام بالخبر، وإثارة الذهن.
26 – استخدام الجمل الاعتراضية يفيد التوكيد ويُسمى " إطنابا بالاعتراض " .
27 – استخدام اسما الإشارة ( تلك – ذلك ) يفيد التعظيم وسمو المكانة ، وأحيانا يفيد التحقير، ويُفهم ذلك من السياق .
28 – حذف حرف النداء يدل على قرب المنادى من النفس.
29 – أي أمر أو نهي لله - تعالى - يكون غرضه البلاغي الدعاء.
30 - أي أمر أو نهي لغير العاقل - يكون غرضه البلاغي التمني.
31 - أي أمر أو نهي من كبير لصغير - يكون غرضه البلاغي الحث و النصح والإرشاد
32 - أي أمر أو نهي من صغير لكبير = يكون غرضه البلاغي الرجاء .
33 - أي أمر أو نهي لمساوٍ لك في المنزلة - يكون غرضه البلاغي الالتماس إذا كنت أنت المستفيد ، ويكون غرضه البلاغي الحثَّ إذا كان هو المستفيد
34 – أي استفهام بالهمزة وبعدها نفي يكون غرضه البلاغي التوكيد والتقرير .
35 – أي أسلوب يشتمل على دعاء بالخير أو الشر يُسمَّى : أسلوبا خبريا لفظا، إنشائيا معنى، وغرضه البلاغي الدعاء .
36 – أي أسلوب يشتمل على ( أمر - نهي - استفهام - نداء - تمنٍّ ) يُسمى أسلوبا إنشائيا , وما خلا من هذه الأشياء يُسمى أسلوبًا خبريًّا .
37 – أي أسلوب خبري يبدأ بـ ( أنا – نحن ) يكون غرضه البلاغي الفخر .
38 – إذا كان الأمر أو النهي يمكن تحقيقه يكون غرضه البلاغي الرجاء ، وإذا كان لا يمكن تحقيقه يكون غرضه البلاغي التمني .
39 – أي نداء لله- تعالى- يكون غرضه البلاغي التعظيم .
40 – الإتيان بالحكم في الشعر يفيد التوكيد والتقرير، ويجعل الشاعر يُحلِّق بشعره إلى أفق إنساني يكسبه الخلود ؛ لأن الحكمة تشيع على الألسنة، وتتناقلها الأجيال ، وإذا جاءت الحكمة في بداية القصيدة تسمى براعة استهلال