أحببتُك َ عَآلماً آعشقُ آلتجَول فيهِ خيآلاً آهوىْ رسمهُ بَ مُخيلتي َ حُباً آحفظهُ بين ثنآيآ قلبيَ وجدُ آليك َ يّبعثرُني ولآ آنقآدُ الآ آليك ليسَ ذُلاً / بلّ طُوعاً آليك آحِبُك / بَ قلبِ نبضهُ يستقيّ مِن ندآك بَ عين ترسُم بَ نآظريهآ صُورتكَ فلآ ترى اللآك بَ روُحِ / لآمستّ رُوحك وآبتّ آن تعِيش لولآك آنتَ / رشفةُ مِن فنجآنِ آلهُوىْ آظلُ آرتشفهُ حتىْ آثملُ عِشقاً آنت لـ آلزهرةِ جَمآلُهآ.. لنُورِ ضيآؤه .. لـ آلعبيرِ آريجهُ لـ آلسمآءٍ شُموخهآ ! فِيك آرىْ آلوجُود / مُلوناً زآهياً بِك عشِقتُ آلبّوح وَتتلمذتُ على آيديّ آلحُروفِ لآصنعهآ لكَ وآنسُجهآ آليك وَ بحِبر مِدآدهُ دميّ / رسمتُ قلباً وتوجتَهُ بَ آسمك َ لآُفرغَ بهِ حُبي وآزينهُ بَ روحيْ ................................. وآسلمكَ ! فَ أنتْ نغمةُ روُحي آلتي تَصدحُ بهآ كُل مسآءِ وترنيمةُ عذبةَ تُغنِيبِهآ كُل صبآحِ . . وبين آلصبآحِ وآلمسآءٍ / عِشقُ آزليّ رِفقاً بيَ , فَسطوةُ آلحُبِ آرهقتنيَ فَ ليسْ لروُحي سوآك ولآ لـ نبضيَ هِتآفُ سِوىْ آحرُفِك قدَ كُنت دوآءً لآوجآعيَ آومآ تُعطِيني دوآءاً لحُبكَ آلذيّ بلِغ مَبلِغهُ مِني ! فآني آكآدُ آموت آموت بَ عِشقك َ |