وجعي
ريح
تبحث عن خاتمة الجبل العابث
والألوان الأولى
تترنح تحت
شراع الزورقْ
وجعي سحب تبحث عن أوراق التوت و حزن
أبعد من شرفات أبي ..
يأتي بعد سنين الحب يتيما
..
أخرقْ
وجعي
ثورة هذا العالم .. يسكن في شفتي و ينطق
وجعي
ماء .. وطن .. مدن تلهث خلف الموت
وطفل
يبكي
غرق الزورقِْ
وجعي .. قدس ترحل في التاريخ
وتبقى أبدا
جبلا
يشهقْ |