طلقه تتلوها طلقه
فهناك طلقه تكون موجهه اليك .. موجهه إلى قلبك خصيصاً في حينها لا يمكنك الهروب لأن من أرسلها قناص ماهر
فإما أن تجرح قلبك وتؤثر عليك طيلة حياتك
أو أنها لا تؤثر عليك وتعطيك دفعه وقوه للمسير
وهذا الذي نريده ونطمح اليه .
فإن بعض الكلمات أشد من الطلقات
أي نعم أشد وقاصمة للظهر ايضاً
لن أتكلم عن أثر هذه الطلقات على نفسية الشخص
لاننا ولله الحمد في وقتنا الحاضر
كم رأينا وكم سمعنـا الكثير من البرامج التي تحث على اختيار الطف العبارات لكن لا مجيب
حديثي عن من يتلقى هذه الطلقات كشبه يومي
سواء من الأهل أو العمل أو الأصدقاء أو هنا من الاخوه في عالم النت
لكن
أنستسلم لهذه الكلمات القاسية !!
أنُطأطأ رؤوسنا منكسرين ونتراجع ونعتزل !!
أيتوقع أن هذا الحل هو المناسب ؟؟
لا والله
فلابد من مواجهة هذه الطلقات والنظر فيها
أأنا مخطئ لأُصلح خطئي فآخذ به
أم أنني لم أرى منه سوى محاوله لاستنقاص من شأني فأبعده ولا ألقي له بالا.
لمَ لا نجعل كل ما يصيبا زيادة لنا ورفعه
ومعرفة لنا في شؤون هذه الحياة
فالواجب علينا مواجهة هذه الطلقات بالتبسم
فهكذا هي الحياة تصفعنا بصفعات لكن في النهاية
تخُرج إما رجل مميز أو أمراءه مميزه يُشار لهم بالبنان
ولنتذكر دائماً
هناك بعض الكلمات موجعه لكنها مُربيه .