التفكير بِ أمر أنني . .هاربة أمر محزنْ بعضْ الشيءْ , لكنْ حقيقة الهروبْ يشعرني بِ أرتياحٍ تام أحيـآناً ! فنحن حينما نعشق نهرب من روح ونختبي لروح أخرى قد تكون نفس تلك الروح.. لكنها في جسد آخر.. فهروبنا بين احضانهم وداخل اعماق انفاسهم.. يشعرننا براحة لاحد يشعر بها سوى العاشقون ..
فخذ مني ي سيدي,, بقاياي ولاتترك انفاسي يعبث بها غيرك..
النجآح لآ يكون بتلكك النتآئج العلميةة العآليةة
بل هو بحسن آخلآقكك مع غيركك و سمعتكك
الحسنةة ,,
بين ورقة حب .. وورقة شوق.. أجدك تنبع من بينهما .. تنادي باسمي على شفتيك..
اجدك ترسمني قمرآ لك .. لآيراه سواكَ.
أجدك تسقي بين شفتي عبيرا لاحد يتذوقه سواي..
أجدك تعيش تفاصيل غرامي بك.. كقصص شهرزاد التي تُروى كل ليلةٍ ولاتُمل..
وبين ورقة ِ صخب.. وورقة غضب..
لآاجدك أبدا ..
فقط ارى ذلك الغبار الذي تركتة خلفك..
يخبرني بانك تكره معانقة الرحيل او الصراخ..
ويخبرني بانك على وشك الانحدار الى الحزن القاتل ..
فالذي ارتشفته من حياتك لم يعد كافيا لايصالك للسعادة..
فانك تراني السعادة بعينيك ..
ولكن ي مٌلهمي..
اوراقي اصبحت مكشوفة بين يديك ..
فأرجوك افهم حزني بالآمس..
وان لم تفهم لما كنت حزينة ..
فاتمنى منك ان تلتزم الصمت لانك لن تسمع مـآ يقرقع بداخلي ..
النجآح لآ يكون بتلكك النتآئج العلميةة العآليةة
بل هو بحسن آخلآقكك مع غيركك و سمعتكك
الحسنةة ,,
تآهت بي كل التفاصيل وأدقها .. رميت نفسي بوطنك ونفيتُ به .. لم أعلم بانني ساختنق وجعا من غيابك وشوقي لك.. رحلت الى عالمٍ لايعرف للحزن باب.. سكان ذلك العالم اغلقُ على كل ماهو حزين .. وبنو مدينةً ليس بها الا أفراح تُرتسمْ على كل شفاه .. ولكنهم بلا حكام ولارؤساء ولا حتا بشر .. فقط بنو تلك المدينه وهاجرو لمكانٍ مامن احد يعلمه .. حينها بادلني شعور بان اجلبك معي.. ونتنزه بين شوارع تلك المدينه لنرى ماحل بها من بعد سكانها الذين هاجروها.. وايضاً لاجعل منك أميرٌ على تلك المدينه .. وارتمي بحضنك وننعمُ بقصرِ وخدم واكون ملكة واراك على عرش الحكم وانا بين يديك ادللك واسقيك عشق الملوك حتى نعيش بعظمة الحكّام .. ونحكم تلك المدينه فقط بما يناسبنا ..وتناسب احلامنا البسيطه التي تُبنى على عاشقين " انا وانت " لانني حقا اراك وطناً انتمي له ..
النجآح لآ يكون بتلكك النتآئج العلميةة العآليةة
بل هو بحسن آخلآقكك مع غيركك و سمعتكك
الحسنةة ,,