11 - 3 - 2013, 09:35 PM
|
| | | | | عضويتي
» 14 | جيت فيذا
» 18 - 11 - 2010 | آخر حضور
» 29 - 10 - 2017 (03:07 PM) |
فترةالاقامة »
5149يوم
|
المستوى » $50 [] |
النشاط اليومي » 0.89 | مواضيعي » 602 | الردود » 4002 | عددمشاركاتي » 4,604 | نقاطي التقييم » 538 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 1 | الاعجابات المرسلة » 0 |
الاقامه » |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية »
مرتبطه
|
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
مقابلة الإحسان بالإساءة مرض مزمن
مقابلة الإحسان بالإساءة مرض مزمن في هذا العصر لا تصدم إذا وجدت من كفروا جميلك, وأحرقوا إحسانك,ونسوا معروفك, لأنها طبيعة في بعض النفوس المريضة,الجحود,والنكران ,والجفاء. وهذه الكلمات لم ولن تكتب لترك الجميل وعدم الاحسان للغير,وإنما لتهيئة النفس لإنتظار الجحود والتنكر لهذا الجميل فلا تحزني يانفس بما يقابلوك به. فلما لا نعمل الخير لوجهه سبحانه ونحمد الله لإحساننا لغيرنا فاليد العليا خير من اليد السفلى. فلا تفاجئي يانفس إذا أهديت مكسورا عصى ليتوكأ عليها حتى يبرأ كسره فيضرب بها من هم دونه بعد شفاؤه,ولا تفجئي يانفس إذا أهديت أحدا مرآة فينظر فيها لملامحه ويقول أنا أجمل من فلان ويقبح من هم حوله ويعميه الغرور. (فياللأسف تلك هي حقيقة النفوس المريضة) حبيت أكتب لكم عن هالموضوع لأني للأمانة ألاحظه شائع بين الناس وخاصة في عصرنا هذا فأتمنى رسالتي هذي تكون بداية خير للضعفاء وتنبيه للمحسنين لغيرهم, وحتى أبرئ ذمتي أمام الله وأن يحللني د.عائض القرني بإني إستخدمت بعض كلماته من كتابه لاتحزن اللي بصراحة أبهرنا وأتحفنا فيه وكان من بعد الله دواء لأمراض هذا العصر لكني أختصرت الموضوع واقول اتق شر من احسنت اليه وكبرت راسه على شي لاشي قد يصاب الإنسان بخيبة أمل ودهشة وردت فعل تجرح الفؤاد ويعتصر القلب أساها عندما يسدي معروفا بصدق وحسن نية وإرادة نفع لشخص ما ويقابل هذا المعروف بالجفاء ولإعراض والتجاهل وكأن شيئا لم يكن وربما يسئ به الظن ويعتقد أن هذا الشخص شخص متلاعب ومراوغ لا يعرف للقيم ولا الأخلاق وزنا ألم بلا شك وأسلوب يحطم همم الجبال الرواسي فكيف بالإنسان الضعيف تقبلو تحياتي اختكم نورسين |
|
| |