رَعَشَـةٌ تُــوآرِيْ جُثمَــانَ جَسَــدِيْ
مَحَرُومَةٌ مِنْ لَـذَّةٌ الحُبْ أنَا
مَحَرُومَةٌ مِنْ حَنَانْ آلـ
نَعَمْ لَاأُنكِرْ بِأنْ الكَثِيِرَ قد أحبوني
لَكِنْ
قلـــبي
متحطم
ليس مِنْ الذي
أسمه حـــب
وأكتِمْ عَبَرَاتِيْ بداخلي ولَونِيْ أصَبَحَ شَاحِبٌ مِنْ بَعدِ مَاأطَفَأ قَنَادِيِلَه
صَمتٌ قَاتِلْ يَتَوشَحُنِيْ الَآنْ
ودَمَعه سَقَطَتْ بِغيرْ مَحَلِهَا
سَأعُودْ بَعَدَ أنْ تَهَدَأ رُوحِيْ
عُدتْ للغِنَاءِ بِكَ مُجَددَاً
عُدتْ لِـ أزُفَ لَكَ التَبَاشِيرْ
تَبَاشِيرُ قَلبِيْ المُحتَرِقْ
تَبَاشِيرُ أُكسجِينْ الرُوحْ الذِيْ انقَطَعَ
هَواءه عَنْ أنَفَاسِيْ مأنقطـــعْ
تَبَاشِيرْ لَيِسَتْ كَأيُّ تَبَاشِيرْ
تَبَاشِيرٌ أُنَثَى ذَآقَتْ المُرَ م
تَبَاشِيرْ , تَبَاشِيرْ , تَبَآشِيرْ
آآآهَ
أقولـــها بوجع !!
وقَفَةٌ أُخرَى
لَاأعَلَمْ مَابَالَ الدُموعَ هَذِه الليلَه
وغَصَةٌ تُسقِيْ مَجَرَى التَنَفُسْ بِكَوثَرِهَا المَسَمُومْ
بِرَبِكُمْ انتَظِرُونِيْ فَأنَا لَاأسَتَطِع الَإكِمَالَ الَآنْ
عُدُتْ وبِرفقَتِيْ الَآنْ َآه تَخَتَرِقٌ الجَسَدْ بِلَهِيبِهَا
عُدتْ وأنَا لَازِلتٌ أعُدَ أصَابِعِيْ
أهِيْ تِسِعَه أمْ عَشَرَه
قَسَوةٌ أتَعَبتْ تَفكِيريْ
وبَدَلتْ أبَجَدِيتِيْ
سَيِطَرتْ عَلَى كَيَانِيْ المَزروعْ بِكَرَاهِيَة رَجُلْ
نَسَجَتْ الضِيَاءْ مِنْ لَمَعَةٌ دُموعٌ تَذَرُفْ
وفَصَلتْ الحُبَ مِنْ طُهرِ قَلبِيْ
أكَمَلتْ مَجَموعَتهَا بِ
رَعَشَةٌ
أ
ن
س
ا
ن
ه
لَاأُخفِيكُمْ سِرَاً //
تَنَتَآبُنِيْ مَشَاعِرٌ مُختَلِفَه أكَثَرْ مِنْ هَذِه
فِيْ الثَانِيَه آلوآحِدَه لَاأسَتَطِيعْ وصَفَهَا لَكُمْ
خَوفٌ مِنْ مَجَهُولْ وإنتِفَاضَه وإنِهِمـَارٌ دَمَعَاتْ
وشَهَقَاتٌ عَالِيَه ولَرُبَمَا ابتِسَآمَه مَحَقُونَه بِدَمٍ مُختَلِفْ
الطَعمْ والرَآئِحَه ...
و .... و .... و
كُلْ هَذَآ وأكَثَرْ لِأجَلٍ مَنْ رَآفَقَ الرُوحَ
بِصَـدَى صَوتِـه "
وأختَفَى