نفحات اسلاميه كل ما يخص عقيدتنا الاسلاميه وديننا الحنيف من اهل الكتاب والسنه | قل ادن خير لكم نفحات اسلاميه
| |
5 - 4 - 2013, 08:00 PM
| | | | | عضويتي
» 763 | جيت فيذا
» 19 - 8 - 2011 | آخر حضور
» 16 - 4 - 2013 (02:55 PM) |
فترةالاقامة »
4876يوم
|
المستوى » $24 [] |
النشاط اليومي » 0.15 | مواضيعي » 13 | الردود » 715 | عددمشاركاتي » 728 | نقاطي التقييم » 195 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 0 | الاعجابات المرسلة » 0 |
الاقامه » |
حاليآ في » في قلب احبابي | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية » |
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
قل ادن خير لكم
"وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" آية 61 من سورة التوبة" يَقُول تَعَالَى وَمِنْ الْمُنَافِقِينَ قَوْم يُؤْذُونَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْكَلَامِ فِيهِ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُن أَيْ مَنْ قَالَ لَهُ شَيْئًا صَدَّقَهُ فِينَا وَمَنْ حَدَّثَهُ صَدَّقَهُ فَإِذَا جِئْنَاهُ وَحَلَفْنَا لَهُ صَدَّقَنَا رُوِيَ مَعْنَاهُ عَنْ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَقَتَادَة قَالَ اللَّه تَعَالَى قُلْ أُذُن خَيْر لَكُمْ أَيْ هُوَ أُذُن خَيْر يَعْرِف الصَّادِق مِنْ الْكَاذِب يُؤْمِن بِاَللَّهِ وَيُؤْمِن لِلْمُؤْمِنِينَ أَيْ وَيُصَدِّق الْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَة لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَهُوَ حُجَّة عَلَى الْكَافِرِينَ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى : " وَاَلَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُول اللَّه لَهُمْ عَذَاب أَلِيم " . تفسير ابن كثير أي: من هؤلاء المنافقين " الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ " بالأقوال الردية, والعيب له ولدينه. " وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ " أي: لا يبالون بما يقولون من الأذية للنبي. ويقولون: إذا بلغه عنا بعض ذلك, جئنا نعتذر إليه, فيقبل منا, لأنه أذن, أي: يقبل كل ما يقال له, لا يميز بين صادق وكاذب. وقصدهم - قبحهم اللّه - فيما بينهم, أنهم غير مكترثين بذلك, ولا مهتمين به. لأنه إذا لم يبلغه, فهذا مطلوبهم, وإن بلغه, اكتفوا بمجرد الاعتذار الباطل. فأساءوا كل الإساءة, من أوجه كثيرة, أعظمها أذية نبيهم, الذي جاء لهدايتهم, وإخراجهم من الشقاء والهلاك, إلى الهدى والسعادة. ومنها: عدم اهتمامهم أيضا بذلك, وهو قدر زائد على مجرد الأذية. ومنها: قدحهم في عقل النبي صلى الله عليه وسلم, وعدم إدراكه, وتفريقه بين الصادق والكاذب. وهو أكمل الخلق عقلا, وأتمهم إدراكا, وأثقبهم رأيا وبصيرة, ولهذا قال تعالى: " قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ " أي: يقبل من قال له خيرا وصدقا. وأما إعراضه وعدم تعنيفه لكثير من المنافقين المعتذرين بالأعذار الكاذبة, فلسعة خلقه, وعدم اهتمامه بشأنهم, وامتثاله لأمر اللّه في قوله: " سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ " . وأما حقيقة ما في قلبه ورأيه, فقال عنه: " يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ " الصادقين المصدقين, ويعلم الصادق من الكاذب, وإن كان كثيرا ما يعرض عن الذين يعرف كذبهم وعدم صدقهم. " وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ " فإنهم به مهتدون, وبأخلاقه يقتدون. وأما غير المؤمنين فإنهم لم يقبلوا هذه الرحمة, بل ردوها, فخسروا دنياهم وآخرتهم. " وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ " بالقول والفعل " لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ " في الدنيا والآخرة. ومن العذاب الأليم, أنه يتحتم قتل مؤذيه وشاتمه. تفسير السعدي حسبي الله و نعم الوكيل يؤذون النبي ويهجرون سننه ويتبعون ما يزدهم كفرا وجهلا و طغيانا سبحان الله ربَّاكَ ربُّكَ.. جلَّ من ربَّاكا *** ورعاكَ في كنفِ الهدى وحماكا سبحانه أعطاك فيضَ فضائلٍ *** لم يُعْطها في العالمين سواكا سوّاك في خلقٍ عظيمٍ وارتقى *** فيك الجمالُ.. فجلّ من سوَّاكا سبحانه أعطاك خيرَ رسالةٍٍ *** للعالمين بها نشرْتَ هُداكا وحباكَ في يوم الحساب شفاعةً *** محمودةً.. ما نالها إلاّكا اللهُ أرسلكم إلينا رحمةً *** ما ضلَّ من تَبِعتْ خطاه خُطاكا كنّا حيارى في الظلامِ فأشْرقتْ *** شمسُ الهدايةِ يومَ لاحَ سناكا كنّا وربي غارقين بغيِّنا *** حتى ربطنا حَبْلَنا بعُراكا لولاك كنا ساجدين لصخرةٍ *** أو كوكبٍ.. لا نعرفُ الإشراكا لولاك لم نعبدْ إلـهًا واحدًا *** حتى هدانا اللهُ يومَ هداكا أنتَ الذي حنَّ الجمادُ لعطفهِ *** وشكا لك الحيوانُ يومَ رآكا والجذعُ يُسمعُ بالحنين أنينُه *** وبكاؤُه شوقًا إلى لُقياكا ماذا يزيدُك مدحُنا وثناؤُنا *** واللهُ في القرآنِ قد زكّاكا؟! ماذا يفيدُ الذّبُّ عنك وربُّنا *** سبحانه بعيونه يرعاكا؟! "بدرٌ" تحدثنا عن الكفِّ التي *** دمتِ الطغاةُ فبوركت كفّاكا؟! و"الغارُ" يخبرُنا عن العين التي *** حفظتك يوم غفت به عيناكا لم أكتبِ الأشعارَ فيك مهابةً *** تغضي حروفي رأسَها لحلاكا لكنها نارٌ على أعدائكم *** عادى إلهَ العرشِ مَن عاداكا إني لأرخصُ دون عرضِك مهجتي *** روحٌ تروحُ ولا يُمسُّ حماكا شُلّتْ يمينٌ صوَّرتك وجُمِّدتْ *** وسطَ العروقِ دماءُ من آذاكا ويلٌ فويلٌ ثم ويلٌ للذي *** قد خاضَ في العِرضِ الشريفِ ولاكا يا إخوةَ الأبقارِ هن سباتكم *** "مَن في القطيع سيصبح الأفّاكا؟!" النارُ يا أهلَ السباقِ مصيرُكم *** وهناك جائزةُ السباقِ هناكا!! تتدافعون لقعرها زمرًا ولن *** تجدوا هناك عن الجحيمِ فكاكا هبوا بني الإسلام نكسر أنفهم *** ونكون وسطَ حلوقِهم أشواكا لك يا رسولَ اللهِ نبضُ قصائدي *** لو كانَ قلبٌ للقصيد فداكا هم لن يطولوا من مقامك شعرةً *** حتى تطولَ الذّرةُ الأفلاكا!! والله لن يصلوا إليك ولا إلى *** ذراتِ رملٍ من ترابِ خُطاكا هم كالخشاش على الثرى ومقامُكم *** مثلُ السماك.. فمن يطولُ سماكا؟!! روحي وأبنائي وأهلي كلهم *** وجميع ما حوت الحياةُ فداكَ تــــــــــحاااااااني عسواله وذوق الانتسون على الردودكم التقييم |
| | عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من
اجل منتديات شبكة همس الشوق يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا . |
5 - 4 - 2013, 08:08 PM
|
#2 |
5 - 4 - 2013, 08:08 PM
|
#3 |
5 - 4 - 2013, 10:26 PM
|
#4 |
6 - 4 - 2013, 07:30 PM
|
#5 |
7 - 4 - 2013, 05:08 PM
|
#6 |
10 - 4 - 2013, 08:20 AM
|
#7 |
10 - 4 - 2013, 08:55 AM
|
#8 |
11 - 4 - 2013, 11:20 AM
|
#9 |
11 - 4 - 2013, 03:16 PM
|
#10 | قل ادن خير لكم
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
| لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع |
تعليمات المشاركة
| لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك كود HTML معطلة | | | الساعة الآن 03:10 PM
| | | | | | | | | |