عهدي بها من عام واللي ورى العام
يوم انها عندي وطفله صغيرة كنا نشارك بعضنا حبر الاقلام
ونرسم عالمنا بدنيا المسيره ياما تخيلنا المشاعر والأحلام
لين الخيال أصبح قصه مثيره كانت توجهني وأنا قول قدام
ماكنت أنا أخلف رأي ذيك الأميره واليوم عقب الشوق وهاذيك الاعوام
جتني تقود الطفل معها تديره ياليتني جنبت أو سقت الأقدام
ولا شفتها يوم إنها تستثيره شفت السحاب اللي نشى دونه إغمام
مثله دمع عيني يسابق غزيره لبيه يادنيا التعاسه والأوهام
لبيه يادنياً علينا عسيره مادام روح الود مادام مادام
وكلن على دربه يلاقي مصيره هذه نهاية قصيدتي صارت اعدام
والنفس صارت في هوها الاسيرة ما ظن أبرجع للوراء أعيد الايام حلقه وصارت في المسلسل أخيره
ممـــــــــــــــــــــــا راق لي واتمنى ان تروق لاذواقكم