السلام عليكم
كيف الحال ؟
قرات كتاب لو كنت طيراً وانصحكم بقرأته
لدكتور سلمان العودة
وهو عبارة عن بعض من تغريدات كتبها
الدكتور في صفحته في تويتر
وحبيت انقلكم أجمل التغريدات
اللي كتبها في الكتاب
..
..
..
..
_ الجوع يجب الا ينسيك ترك بعض الحبوب للبذار
_ لاتكبت عواطفك فقدر من البوح هو متنفس للأحزان
_ قلت يوماً لصاحبي :أقبل عليك بكامل
الإخلاص ما أردت وأتركك بكامل العذر ما أردت
_ كبت المشاعر الالم العاطفي والقلق ..
حاول أن تبوح لصديق عاقل لديه أذن تسمعك ،
فإن لم تجد فاكتب دون سرد التفاصيل
_ تكلم فالكلام يولد السعاده وينفس الهم ..
بوح بما في نفسك فذلك خير من الكتمان والانطواء
_أهم معركة هي تلك التي تخوضها مع نفسك ،
وأرقى مستويات الشجاعة الشجاعة مع الذات
_حين نقرر أن نكون سعداء فلن تستطيع
الرياح العكسية ان تمحو قرارنا مهما
كانت حدتها لنتخذ القرار
ولنستمت في الدفاع عنه
_ قالت له : اتمنى مكعبات لسعاده
كمكعبات السكر أضعها كل صباح في فنجان قهوتك
ردَ :هي موجوده فعلا ..كلماتك الحلوة
أبعد تاثيراً منها
_ لا تسمح لمخاوف المستقبل ان تنغص
عليك متعة الحاضر .. عش يومك بسعادة
_ اصنع سعادتك من ادواتك المتوفرة
لديك مهما كانت صغيرة وإياك ان تربط سعادتك
بتوفر ادوات إضافية قد توجد عند غيرك
_ليست السعادة مخزوناً مادياً ينضب كلما
اخذنا منه ... بل هي خبرة تزيد
كلما عشناها أكثر
_ ربما تطرق السعادة أبوابنا او عقولنا
متنكرة فلا نفتح لها
_المعرفة من اهم أسباب السعادة ...
أجعل الكتاب صديقك الدائم
_ المفرقعات تحدث أصوتاً ...
ولكنها لاتحدث معرفة
_ الوردة لرمز الحب والجمال والطيب ...
هي لا تخلو من الشوك فتعلم كيف تمسك بها
_ زخات المطر وهبات النسيم الهادئة تنعش الروح ..
. من دون الأحبة لانستطيع تذوق الجمال
_ الحب فطرة إنسانيه ولدت معنا ،
لانحتاج ان نتعلمها بل ان نتعلم
كيف نعبر عنها ؟ كيف نشبعها ؟
كيف نسيطر عليها
_ رمى عملة معدنية قائلاً :
إن وقعت لوجهها سأذهب لصديق ،
وإن وقعت لظهرها سأهذب لنزهة
وإن وقفت على رأسها سأبيت مع زوجتي
_ حلمي أن اخرج من الحياة بنفس النقاء
الذي جئت به إليها
_ عودت نفسي كلما خسرت شيئاً _ اي شيء_
أن أفكر في سلبياته وانشر في داخلي
أعتقاداً بأن الله أرد بي ماهو أفضل
_أخرج من ضيق الحاضر إلى سعة المستقبل
وآفاقه الباهرة وتوقع كل حسن جميل
_أوح إلى نفسك : أنك ناجح وموفق وسعيد ،
وتملك الطلقة والقدرة والإبداع
_مصباح علاء الدين قد انطفأ ،
وخاتم سليمان مفقود ، والجنيات قد اصابها
الموت ،...
ولم يبقَ إلا التوكل على الله ثم عمل اليد
.
.
.
.
هذي بعض من كتابته والكتاب مليئ بأجمل من ذلك انصحكم بقرأته واتمنى أنها نالت من أعجابكم
.
.
. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
راقت لي