بِسم الله ألرَحمن ألرَحين
ألسَلآم عَليكم وَرحمةَ الله وَبركآته
صَبَّــــــآَحْ / مَسَّــــــآءٌ الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَهُ عَبَقِ الْمَاضِيْ وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
ăɱȯȯȵ
الْمُتَمَيِّزَه فِيْ أُسلُوبِهَا الْمُتَأَلِّقَه بِتَوَاجَدُهَا الْعَذْبَه وَالْمَرِحَه بِردُودَهُهَا
الْرَّائِعَه بِتَعَاوْنْها الْمُلْحُوْظَه النَّيِّرَه بِآرَائَهَا بِسَعَةِ صَدْرَهَـا وّحُبَّهُا لِلْخَيْرِ
أَلْفَ الْفُ الْفِ مَباَرَكـَ لَكِ ألفيتك آلخامسة
وَصَوْلِكَ بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
ăɱȯȯȵ
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك فَـطَالَمَا كُنْتي غير
وَكَانَ حُضُورك غيردُمْتي جَمَالاَ و َ قِمَّة
ăɱȯȯȵ
إسْمَ يَعْبَقُ بِجَمَالِيَّةٍ رَائِعَهْ وَ تَمَيَّزُ مَلُّحُوْظَ
وَفَاءَ لَا مُتَنَهِّي لَلَمَنْتَدى وَ رَوْعَهُ مَا بَعْدَهَا رَوْعَهُ
شَخْصِيَّةٌ اجْتِمَاعِيَّة تشَارَك الْجَمِيْعُ هُنَا وَ هُنَاكَ
مَحْبُوبه مِنَ الْجَمِيْعِ
مُشَّارِكّاتْ بَيْضَاءُ وَ مَوَاضِيْعُ مُفِيْدَهْ
يَفْخَرَ الْمُنْتَدَىّ بِتَوَاجُدِ شَخْصِيَّةٌ مِثْلُك
آحترآميً لـ سموكً
أختكَ/ صمت الم