رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قوبنآ آلْآملّ
فـ ننبّض بــ دًمِ أبيض يمحَوْ " سوآدُ حزُن " طغآ على ملْآمحنّآ
فقطّ لـنبتسّمْـ
......................
لْأنه يَليُقبــِنآ
عــِـبآرآت لطآلمآ نبحث عنهآ ..
فـ لِتسْتحقّ قليلآ من وقتنآ
النسُيآن نعمَة ..!
منحنآ آلله إيآها لِـ { آلتخفيف من ألآمِنآ } أيعقل أنّ هنآلك من يرفُض هذهِ المنحة الإلهية و يصِرّ علىَ أن يجعل مِن وآجبه آليوميْ أن يتذكّر ألآمِه وَ أحزآنه !
نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ
لأنّها تعيسة وعلى الذكرياتِ الجميلةِ لأنّها رحلت دونَ عودة ! نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لَـ الحزنْ فقط :/ ولا نُوجدُ سبباً واحداً يدّعو لَـ الفرح *
يُقّآل .. : خلقتّ "الْأحلآم " ثمّينة كي لآ تتحقق
* بنظري أنآ . . . : مآ قيمة حُلم سآندريلْآ الذي حققُهُ /حِذّآء
!
عندمآ تجزّع من قلّ المْآدّة و قصَرِ الحآل
فقط قآرن نفسك بمّن هٌم أقل منك بـ( شيء وآحدّ ) عندّهآ ... ستعلم حقآ كم أنتّ " ثري
لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم
فــَ حتى [ الساعة المتوقفة ] تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ .................
كثيراً من النِآس يجّعل الحَل هو الْإكتئآب
الدآئم و التأفف من وآقعه , و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتَب له ! العآقل هو الذي يتكيّف مع وآقعه كيفمآ كان
مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك ,
تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينً يدِيك
فَـ وآلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآده من وكر التعآسه ! فقط .. إملئ قلبك بـِ الرضىَ
" الورد ~
لقد أهدآنا حكمتآن :
* حذّآريْ من لمّس كل مآ يشدّ
نآظرنا فـقدّ نجهلُ حقيقة شوكّة ..
* عقبآت الْآمآني مجردّ شوك إن
تخطْينآهآ نلِنآ جمآل مُرآدنآ ..{
}
عندمْا نُراجع " حيآتنا " نجدُ
أن أجمّل مآ حدث لنآ كآن [ مُصآدفه ]
و أنَ الخّيبآت الكُبّرى .....
تأتي دُوماً على طريقٍ فرشنآهُ
بـ وردِ الْإستقبّآل السَعآدة
،..
دآئِماً كونوا سُعدآء !
ليس لأن الدُنيآ مليئَه بـِ الأمور آلتيْ تُسعدكُم !
بل لأن [ إبتِسآمتكُم ] قد تكون سبباً
لـِ سعآدة الأخرين ..
لم يخذِلُنآ آلله فيْ يوم ..
كُل التعآسآت كآنت بـِ سّببِنآ
فـ لنمتّلِك ذآكِرَه كَـ التيْ تملِكُهآ المرآيا
يمر بِهآ آلكثيرون , و مآ تلبث
أن تختم علىَ ظهورِهم : عآبرون !
حقّ عليك أن ...
تمتلك { ملآمح } تحمل منّ الفرح الكثير
فـ أيّ حزنٌ يستحق أن يسرب
إلى نفوسهم " البؤس ...
!
الْآ تحسدّ من يمتلك إبتسّآمة شفآه
فـ لْآ يجيد الضحك إلْآ من تعدى / حٌدْود البكآء
..................
حينّ يحتضُنُكَ { شخصٌ مآآ ..!
و تشعًر بـ أن حضنـُه ليس كـَ مثلٍ أيْ إحتضًآآن
إعّلم
فقطّ بـ أنك / .. [تحتآجُه ]
ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً .
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد .
ليس من المفروض أن تتحدث بــمزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك .
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ،
و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية .
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات في حين كنت تريد أن تُظهرالجانب الآ مبالي فيك ..
ليس عليك أن تكون غيرك في حين
ما أنت عليه هوأنت فقط !
تفآحة نيوتنسقطّت في سبيل الْإكتشآف
و هكذآ نحن البشر .... نسَقط
لنكتشفسُبّلَ النّجآح
مما إسـتوقفـني ..
رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قوبنآ آلْآملّ
فـ ننبّض بــ دًمِ أبيض يمحَوْ "
سوآدُ حزُن " طغآ على ملْآمحنّآ
فقطّ لـنبتسّمْـ
......................
لْأنه يَليُقبــِنآ
عــِـبآرآت لطآلمآ نبحث عنهآ ..
فـ لِتسْتحقّ قليلآ من وقتنآ
النسُيآن نعمَة ..!
منحنآ آلله إيآها لِـ { آلتخفيف من ألآمِنآ }
أيعقل أنّ هنآلك من يرفُض هذهِ المنحة الإلهية و يصِرّ علىَ أن يجعل مِن وآجبه آليوميْ أن يتذكّر ألآمِه وَ أحزآنه !
نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ
لأنّها تعيسة وعلى الذكرياتِ الجميلةِ لأنّها رحلت دونَ عودة !
نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لَـ الحزنْ فقط :/ ولا نُوجدُ سبباً واحداً يدّعو لَـ الفرح *
يُقّآل .. : خلقتّ "الْأحلآم " ثمّينة كي لآ تتحقق
* بنظري أنآ . . . :
مآ قيمة حُلم سآندريلْآ الذي حققُهُ /حِذّآء
!
عندمآ تجزّع من قلّ المْآدّة و قصَرِ الحآل
فقط قآرن نفسك بمّن هٌم
أقل منك بـ( شيء وآحدّ ) عندّهآ ... ستعلم حقآ كم أنتّ " ثري
لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم
فــَ حتى [ الساعة المتوقفة ]
تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ .................
كثيراً من النِآس يجّعل الحَل هو الْإكتئآب
الدآئم و التأفف من وآقعه ,
و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتَب له ! العآقل هو الذي يتكيّف مع وآقعه كيفمآ كان مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك ,
تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينً يدِيك
فَـ وآلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآده من وكر التعآسه !
فقط .. إملئ قلبك بـِ الرضىَ
" الورد ~
لقد أهدآنا حكمتآن :
* حذّآريْ من لمّس كل مآ يشدّ
نآظرنا فـقدّ نجهلُ حقيقة شوكّة ..
* عقبآت الْآمآني مجردّ شوك إن
تخطْينآهآ نلِنآ جمآل مُرآدنآ ..{
}
عندمْا نُراجع " حيآتنا " نجدُ أن أجمّل مآ حدث لنآ كآن [ مُصآدفه ]
و أنَ الخّيبآت الكُبّرى .....
تأتي دُوماً على طريقٍ فرشنآهُ
بـ وردِ الْإستقبّآل السَعآدة
،.. دآئِماً كونوا سُعدآء !
ليس لأن الدُنيآ مليئَه بـِ الأمور آلتيْ تُسعدكُم !
بل لأن [ إبتِسآمتكُم ] قد تكون سبباً
لـِ سعآدة الأخرين ..
لم يخذِلُنآ آلله فيْ يوم ..
كُل التعآسآت كآنت بـِ سّببِنآ
فـ لنمتّلِك ذآكِرَه كَـ التيْ تملِكُهآ المرآيا
يمر بِهآ آلكثيرون , و مآ تلبث
أن تختم علىَ ظهورِهم : عآبرون !
حقّ عليك أن ...
تمتلك { ملآمح } تحمل منّ الفرح الكثير
فـ أيّ حزنٌ يستحق أن يسرب
إلى نفوسهم " البؤس ...
! الْآ تحسدّ من يمتلك إبتسّآمة شفآه
فـ لْآ يجيد الضحك إلْآ من تعدى / حٌدْود البكآء
..................
حينّ يحتضُنُكَ { شخصٌ مآآ ..!
و تشعًر بـ أن حضنـُه ليس كـَ مثلٍ أيْ إحتضًآآن
إعّلم
فقطّ بـ أنك / .. [تحتآجُه ] ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً .
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد .
ليس من المفروض أن تتحدث بــمزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك .
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ،
و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية .
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات في حين كنت تريد أن تُظهرالجانب الآ مبالي فيك ..
ليس عليك أن تكون غيرك في حين
ما أنت عليه هوأنت فقط !
تفآحة نيوتنسقطّت في سبيل الْإكتشآف
و هكذآ نحن البشر .... نسَقط
لنكتشفسُبّلَ النّجآح
مما إسـتوقفـني ..
إذَآ شَشَفْتُوُ لآزِمْ آضْح’ـكـ
وَهَـ بَسَسَ
رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قوبنآ آلْآملّ
فـ ننبّض بــ دًمِ أبيض يمحَوْ "
سوآدُ حزُن " طغآ على ملْآمحنّآ
فقطّ لـنبتسّمْـ
......................
لْأنه يَليُقبــِنآ
عــِـبآرآت لطآلمآ نبحث عنهآ ..
فـ لِتسْتحقّ قليلآ من وقتنآ
النسُيآن نعمَة ..!
منحنآ آلله إيآها لِـ { آلتخفيف من ألآمِنآ }
أيعقل أنّ هنآلك من يرفُض هذهِ المنحة الإلهية و يصِرّ علىَ
أن يجعل مِن وآجبه آليوميْ أن يتذكّر ألآمِه وَ أحزآنه !
نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ
لأنّها تعيسة وعلى الذكرياتِ الجميلةِ لأنّها رحلت دونَ عودة !
نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لَـ الحزنْ فقط :/
ولا نُوجدُ سبباً واحداً يدّعو لَـ الفرح *
يُقّآل .. : خلقتّ "الْأحلآم " ثمّينة كي لآ تتحقق
* بنظري أنآ . . . :
مآ قيمة حُلم سآندريلْآ الذي حققُهُ /حِذّآء
!
عندمآ تجزّع من قلّ المْآدّة و قصَرِ الحآل
فقط قآرن نفسك بمّن هٌم
أقل منك بـ( شيء وآحدّ )
عندّهآ ... ستعلم حقآ كم أنتّ " ثري
لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم
فــَ حتى [ الساعة المتوقفة ]
تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ .................
كثيراً من النِآس يجّعل الحَل هو الْإكتئآب
الدآئم و التأفف من وآقعه ,
و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتَب له !
العآقل هو الذي يتكيّف مع وآقعه كيفمآ كان
مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك ,
تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينً يدِيك
فَـ وآلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآده من وكر التعآسه !
فقط .. إملئ قلبك بـِ الرضىَ
" الورد ~
لقد أهدآنا حكمتآن :
* حذّآريْ من لمّس كل مآ يشدّ
نآظرنا فـقدّ نجهلُ حقيقة شوكّة ..
* عقبآت الْآمآني مجردّ شوك إن
تخطْينآهآ نلِنآ جمآل مُرآدنآ ..{
}
عندمْا نُراجع " حيآتنا " نجدُ
أن أجمّل مآ حدث لنآ كآن [ مُصآدفه ]
و أنَ الخّيبآت الكُبّرى .....
تأتي دُوماً على طريقٍ فرشنآهُ
بـ وردِ الْإستقبّآل السَعآدة
،..
دآئِماً كونوا سُعدآء !
ليس لأن الدُنيآ مليئَه بـِ الأمور آلتيْ تُسعدكُم !
بل لأن [ إبتِسآمتكُم ] قد تكون سبباً
لـِ سعآدة الأخرين ..
لم يخذِلُنآ آلله فيْ يوم ..
كُل التعآسآت كآنت بـِ سّببِنآ
فـ لنمتّلِك ذآكِرَه كَـ التيْ تملِكُهآ المرآيا
يمر بِهآ آلكثيرون , و مآ تلبث
أن تختم علىَ ظهورِهم : عآبرون !
حقّ عليك أن ...
تمتلك { ملآمح } تحمل منّ الفرح الكثير
فـ أيّ حزنٌ يستحق أن يسرب
إلى نفوسهم " البؤس ...
!
الْآ تحسدّ من يمتلك إبتسّآمة شفآه
فـ لْآ يجيد الضحك إلْآ من تعدى / حٌدْود البكآء
..................
حينّ يحتضُنُكَ { شخصٌ مآآ ..!
و تشعًر بـ أن حضنـُه ليس كـَ مثلٍ أيْ إحتضًآآن
إعّلم
فقطّ بـ أنك / .. [تحتآجُه ]
ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً .
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد .
ليس من المفروض أن تتحدث بــمزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك .
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ،
و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية .
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات
في حين كنت تريد أن تُظهرالجانب الآ مبالي فيك ..
ليس عليك أن تكون غيرك في حين
ما أنت عليه هوأنت فقط !
تفآحة نيوتنسقطّت في سبيل الْإكتشآف
و هكذآ نحن البشر .... نسَقط
لنكتشفسُبّلَ النّجآح
مما إسـتوقفـني ..