قديما قال احمد شوقي :
الأم مدرسه إذا اعددتها أعدت شعباً طيبا الأعراق....
فلقد أنتشرت ظواهر سلبيه جدا بين الأطفال والشباب لدرجه بدأت تجرهم الى طريق الغلط .. منهم من صار يتعاطى مخدرات ومن صار عنيف ومنه من اصبح قليل الاحترام للأخرين .....الخ ..
فقد أفتقر ( بعض من شبابنا ) إلى القيم الاخلاقيه القيمه النبيله اللي كانت موجوده زمان فلم يعد لها وجود ..
فهنا يبرز سؤال مهم ...
إنهيار الأخلاق مسئوليه من ؟؟؟
على من تقع مسئوليه تربيه الابناء ؟؟
هل أصبح المجتمع هو من يربي اطفالنا ؟؟
هل عمل الأم هو من أسباب مايحدث الى ابنائنا ؟؟
هل أصبحت التربيه تقع على عاتق الأم فقط ؟؟
هل كثره تدخل اراء اهل الام والاب والأصدقاء سبب في ضياع شخصيه وهويه الاباء في تربيه ابنائهم ؟؟
هل صحيح الطفل وليد بيئته ؟؟ بمعنى اي بيئه يولد فيها ويتربى فيها بتكون لها اثر في صقل هويته ؟؟
هل مازلت الام بامكانها ان تكون مدرسه الى ابنائها وتحيطهم باهتمامها الكامل في ضل كل المؤثرات الخارجيه ؟؟
فما هو الحل برأيكم لتبقى الام مدرسه وقدوه الى أبنائها ؟؟
طبعا بالنهايه الموضوع ناقص وما يكمل الا بارائكم ونقاشنا مع بعض ..
وحابه اوضح شي معين انه أنا اتكلم عن فئه معينه وما اعمم الموضوع ..
اتمنى القى تفاعل منكم