فض البكارة بين المتعة والألم
الواقع أنه ربما لا يكون هناك ألم بالمرة
وفي معظم الوقت يكون ألما بسيطا محتمل للغاية
يقلل منه أيضا فرحة كل طرف بالآخر وبليلة عمره مامقدار الالم الذى يصاحب البكر عند الزواج وكم يستمر؟
ما الذى يتوجب على الفتاة فعله اثناء وبعد ذلك؟
وما هو دورها فى العمليه الجنسيه؟
أولا الألم الذي يصاحب فض غشاء البكارة
ليس بالألم الشديد كما تتصوره معظم البنات
وجزء كبير من ذلك الألم نتيجة لتراكمات من المعلومات الخاطئة
التي يزود بها الأهل بناتهم
ربما لعدم المعرفة
أو كنوع من التخويف للتربية
وذلك أحيانا ما يسبب الكثير من المشاكل في ليلة الدخلة
حيث تصاب الفتاة برعب شديد مما سوف يحدث لها
وأحيانا ما ينعكس ذلك أيضا على العريس الشاب
فيصاب بالإحباط في ليلة عمره وعمر عروسه .
الواقع أنه ربما لا يكون هناك ألم بالمرة
وفي معظم الوقت يكون ألما بسيطا محتمل للغاية
يقلل منه أيضا فرحة كل طرف بالآخر وبليلة عمره
وبالظروف اللطيفة التي يعيشها الطرفان
خاصة إذا تخلص كل طرف من إحساسه
بأن لديه مهمة يجب عليه إنهائها في أول ليلة .
أما ما يجب فعله فلا يحتاج لأي تفاصيل ،
فقط يجب أن تعرف الفتاة أن تلك هي فطرة الله التي فطر الناس عليها
فليس هناك طبيبا يعلم القطة كيف تتجاوب مع حدث كهذا ،
اتركي نفسك لمشاعرك الطبيعية
لتتمتعي بكل لحظة طيبة تحت هذا الوثاق الإلاهي ،
كوني لطيفة متعاونة مع زوجك
الذي ربما يكون هو أيضا في حيرة من أمره
فكلاكما شابان يستكشفان عالما جميلا خاصا جدا بهما ،
كوني طيعة متفاهمة معينة له شغوفة به
مقدرة لأي نتيجة سواء انتهى الأمر حسب ما تتوقعينه أو أرجئ الأمر إلى يوم آخر .
والحذر كل الحذر من توجيه أحدكما
أي كلمة جارحة للآخر إن أحس أن رفيقه ليس حسب توقعاته .
أما عن فترة استمرار هذا الألم بعد فض غشاء البكارة
فهي لا تتجاوز يوما أو بعض يوم
ويكون على هيئة حرقان بسيط
ويفضل الابتعاد عن الممارسة الجنسية خلال تلك الأيام, |
|
|