بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..! ღ
كم هي [غريبه ] هذه الحياة التي نعيشها
والتي نمر في ساعاتها بين لحظات وادوار
تجبرنا ان نسلك [ خطاها]
ونتفاجئ بجمله ترتد امامنا
وإن لم تكون لفضيه قد تكون حسيه
( بالامس دورك واليوم دوري )
عندما [نعيش] حياتنا سعيده باعتقاد ان هنالك شخص احتوانا من كل جهاتنا
بصفته الحبيب المخلص
ولا نعلم ماذا خبأت لنا الايام
وفي ذات [ يوم] تخبطت تلك النواحي [ وتاه] طريق حياتك
وصدمت بخيانه لم تكن بالحسبان
لاتنسى ان الدنيا ادوار
سياتي[ يوم] ويشرب ذاك الخائن من نفس الكاس
فتنتثر تلك الكلمات
( بالامس دورك واليوم دوري )
اناس [اعتقدو] ان الحياة دائمه
كانو في غناء ودهاء[ وكبرياء]
لم يكونو يحتسبو لاحد حساب
لدرجة الاستهزاء [بالمساكين] و الفقراء
و[نسيان ] ان الله هو الغني وملك الحساب
للاسف لم تستمر [ نعمته]
واذا [ به ] اليوم ينظر بمن كان فقير
حينها [تكتب] العباره
( بالامس دورك واليوم دوري )
كثير من كان يسيء الى [والديه] في عمره
سواء [بالسب] او كان بطريقه من الطرق
نطق ذات يوم بكلمه لوالده كان[ وقعها ]جسيم
وهو[ احد] اولائك الذان رضاهما من رضا الرب
وفي دورة الحياة ومرور [السنين] تلقى نفس الكلمه من ابنه
ووقع اثر صداها بداخله
فتذكر والده [ وهو] في حزنه
( بالامس دورك واليوم دوري )
[عندما] لاتهتم بمن هم في حاجتك
ولا تحرك ساكن في [مساعدة] من بامكانك على
مد يد [العون] له وتغاضيت عنه في محنته
وهو في امس الحاجه الى الوقوف بجانبه
تذكر ان الايام تدور وسياتي[ اليوم]
الذي يجبرك [على ]الحاجه وربما لن يلتفت بوقتها احد حولك
فعندها ستخرج ...
( بالامس دورك واليوم دوري )