6 - 11 - 2014, 05:18 PM
|
| | | | | عضويتي
» 5295 | جيت فيذا
» 4 - 4 - 2013 | آخر حضور
» 13 - 3 - 2020 (06:41 PM) |
فترةالاقامة »
4250يوم
|
المستوى » $98 [] |
النشاط اليومي » 9.56 | مواضيعي » 6844 | الردود » 33804 | عددمشاركاتي » 40,648 | نقاطي التقييم » 1241 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 2 | الاعجابات المرسلة » 61 |
الاقامه » |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية »
مرتبطه
|
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
رامبرانت فان رين من اشهر الرسامين الهولندين
رامبرانت فان رين
رسام هولندي يعد من أحد عباقرة الفن في العالم , تميز بغزارة انتاجه إذ ينسب إليه نحو 600 لوحة , ورامبرانت من أقرب الفنانين إلى قلب الإنسانية لأنه عرف كيف ينقل أفراحها وأحزانها ويحيلها إلى أشكال لونية رائعة من الظلال والنور , وهو يعد من أكثر الرسامين الذين اهتموا بتصوير أنفسهم حيث بلغ عدد تلك الصور الشخصية حوالي المئة لوحة , وكان رامبرانت شغوفاً بوجه الإنسان وتعابير الوجه التي كان بارعاً في تصويرها , بالإضافة إلى اهتمامه بالموضوعات التاريخية والمناظر الطبيعية ومشاهد الحياة اليومية .
اشهر لوحة لرامبرانت على الاطلاق و تعتبر من اكبر الاعمال الفنية حجما , و كعادته لجا رامبرانت الى الضوء و العتمة لاضفاء حركية على المشهد , اللوحة تصور مجموعة من الحراس الليلين يستدون لمباشرة دوريتهم المعتادة . و قد كلف رامبرانت بانجاز هذه اللوحة من قبل قائد الحرس الذي يظهر في منتصف اللوحة بالملابس و القبعة السوداء , كانت و لازالت هذه اللوحة موضع اهتمام كبير من النقاد و المهتمين بالفن التشكيلي
اذ استطاع رامبرانت بعبقريته ان يصور منظرا و يحوله الى كرنفال صاخب من الضوء و الحركة و الالوان , تتميز هذه اللوحة عن غيرها بكونها تضم 34 شخصية و هذا رقم يندر ان نرى له مثيلا في أي عمل تشكيلي اخر و بالاضافة الى الشخصية المركزية في اللوحة أي قائد الحرس يبرز الى جانبه مساعده الذي يقف متاهبا و حاملا عتاده و هناك ايضا الفتاة الصغيرة باللباس الاصفر و نلاحظ انها ثبتت في ثوبها دجاجة ميتة قد تكون شعارا
للحرس او رمزا لشئ غير معلوم . و قد تعرضت هذه اللوحة للهجوم مرتين الاولى في العام 1975 عندما قام شخص مختل بمهاجمتها بسكين و الثانية في العام 1990 عندما قام رجل اخر برشها بحامض الاسيد و قد لحق باللوحة بعض الاضرار جراء الحادثتين لكنها اصلحت بطريقة مقنعة نسبيا | |